المادة الكيميائية المذكورة هي C20H14F4N4O2S، وتعتبر من الجزيئات ذات الأهمية الكبيرة في المجال الكيميائي. يُعرف هذا المركب بالاسم الكيميائي S=C1N(c2cc(c(C#N)cc2)C(F)(F)F)C(=O)C(N1c3cc(F)c(C(=O)N)cc3)(C)C، ويظهر أنه يحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الكيميائية مثل الكربون والهيدروجين والفلور والنيتروجين والأكسجين والكبريت.
صيغة هذه المادة الكيميائية تعكس تركيبها الجزيئي بدقة، حيث يُلاحظ وجود حلقات آروماتية في تركيبها، وهي تفاعل كيميائي يتسم بالتنوع والتعقيد. يبلغ وزن هذا الجزيء الكيميائي حوالي 450.0773596 غرام/مول، وهو يتألف من 31 ذرة ثقيلة.
من الناحية الكيميائية، يمتلك هذا المركب خصائص تآزرية وتفاعلية تجعله محط اهتمام العديد من الباحثين والمختصين في مجال الكيمياء الدوائية. يُشير Mannhold LogP إلى قيمة توزيع التوتر بين المركب والماء، حيث تُظهر القيمة المُعطاة (2.45) توجه المادة نحو الدهون أكثر من الماء.
تحليل الخصائص الفيزيائية يكشف عن قيمة ضخامة سلسلة الذرات الأكبر (Largest Chain) وتعداد الروابط الآروماتية والذرات الآروماتية، مما يشير إلى هيكل جزيء معقد وثري بالتفاصيل.
عند النظر إلى خصائص الربط والكثافة الجزئية، يمكن أن يساعد الإلمام بعدد الروابط الدورية ومؤشر الاتصال الغريب (Eccentric Connectivity Index) في تفسير تفاعلية المركب وكيفية تفاعله مع البيئة المحيطة.
الفحص الحراري يُظهر تعدد الروابط القابلة للدوران، حيث يحمل هذا الجزيء 10 روابط قابلة للدوران، وهو مؤشر على مدى حركية الجزيء وإمكانيته للتفاعل مع مكونات أخرى في البيئة.
إجمالاً، تحليل هذه المادة الكيميائية يشير إلى وجود خصائص مميزة تجعلها موضوع اهتمام ودراسة عميقة في مجال الكيمياء والبحث العلمي، خاصةً في سياقات التطبيقات الصناعية والدوائية.