المادة الكيميائية التي قدمتها هي O=C(NC@@HCCCN=C(N)N)C(c2ccccc2)c3ccccc3، وتعرف أيضًا باسم C27H31N5O3 وتمتلك الصيغة الجزيئية C27H31N5O3. يُعرف هذا المركب بالعديد من السمات والخصائص الكيميائية التي تحدد تأثيره واستخداماته المحتملة.
بدايةً، يمكن التركيب الكيميائي لهذه المادة الكيميائية أن يُعبر عنه بشكل تفصيلي كما يلي: يحتوي على مجموعة من الذرات المختلفة، بما في ذلك الكربون والهيدروجين والنيتروجين والأكسجين، وتركيبه البنائي يظهر وجود مجموعات متنوعة مثل حلقات البنزين والروابط الكيميائية المعقدة.
تعتبر الصفات الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة مهمة لفهم استخداماتها وتأثيراتها المحتملة. يشمل ذلك قيمة LogP والتي تشير إلى قوة الاندماج مع المركبات الدهنية والتأثير الذي قد يكون له على امتصاص الدواء. كما تُظهر خصائص الروابط والعدد الذري الكلي للعناصر في التركيب الجزيئي أهمية كبيرة في تحديد طبيعة المركب واستجابته الكيميائية.
علاوة على ذلك، يُعد معلومات مثل الوزن الجزيئي ومؤشر التوزيع الهيدروفوبي وعدد الروابط القابلة للدوران ذات أهمية خاصة للباحثين في مجال الكيمياء والصيدلة، حيث تساهم هذه البيانات في فهم تفاعلات المركب وتأثيره البيولوجي.
لا يمكن إهمال أهمية التطبيقات الصيدلانية لهذه المادة، حيث قد تكون مفيدة في عدة مجالات منها الطب والبحث العلمي. العديد من الدراسات تركز على الخصائص البيولوجية والتأثيرات المحتملة على الأنظمة الحيوية.
في الختام، يمكن القول إن هذه المادة الكيميائية تشكل موضوعًا مثيرًا للاهتمام في مجال البحث والتطوير، حيث يتطلب فهم شامل لتركيبها وخصائصها للكشف عن الإمكانيات المحتملة في مجالات متعددة، مما يسهم في التقدم العلمي والتكنولوجي.