المادة الكيميائية التي قدمتها هي 1,1-bis(4-chlorophenyl)-2-phenylethene، وتُعرف أيضًا باسم C20H15Cl وهي جزيء عضوي ذو بنية هيدروكربونية مع تواجد ذرات الكلور والفينيل. يُعرف الجزيء كذلك بتسمية مختصرة ClC(c1ccccc1)=C(c2ccccc2)c3ccccc3. للتفاصيل الكيميائية الدقيقة، يتوجب تحليل الصيغة الكيميائية والبنية الجزيئية.
تمتلك هذه المادة الكيميائية خصائص فيزيائية وكيميائية مميزة، ومن أبرز الخصائص التي يمكن توضيحها تشمل الوزن الجزيئي الذي يبلغ حوالي 290.086 غرام/مول، وعدد الذرات الثقيلة الذي يبلغ 21 ذرة، وعدد الروابط الهيدروجينية المتاحة والمتبرعة اللذان يساويان صفر.
من الناحية الكيميائية، يمكن أن تكون دراسة خواص Mannhold LogP و Topological Polar Surface Area ذات أهمية، حيث يُظهر الأول قابلية المادة للاختراق للغشاء الخلوي، بينما يقدم الثاني معلومات حول سطح الجزيء الذي قد يكون مؤثرًا في التفاعلات الكيميائية.
عليك أيضًا الانتباه إلى خصائص Lipinski’s Rule of Five، حيث يُستخدم هذا المعيار لتقييم صلاحية الجزيء للتطبيق الدوائي المحتمل. في هذا السياق، يظهر أن المادة تتوافق مع هذه القاعدة بمعامل 1.
لفهم المزيد عن الخصائص البنائية والفيزيائية، يُفضل توجيه اهتمام إلى الروابط والتكوينات الجزيئية الخاصة بهذا المركب. قد يساعد ذلك في توضيح كيفية تفاعله مع ظروف البيئة وتأثيره على الكائنات الحية، وهو موضوع مهم للباحثين والعلماء في مجال الكيمياء الحيوية والصيدلة.