المركب الكيميائي الذي تم توفير معلومات حوله هو Clc1c(NC2=NCCN2)c(Cl)ccc1، واسمه الكيميائي هو C9H9Cl2N3. يُعرف هذا المركب بشكل عام بأنه مركب عضوي يحتوي على ذرات الكلور والنيتروجين والهيدروجين. يُظهر تركيبه الكيميائي أنه يتألف من تسع ذرات هيدروجين، تسع ذرات كربون، ذرتي نيتروجين، وذرتي كلور.
من الناحية الكيميائية، يُظهر المركب خصائص معينة تمثلت في توزيع الذرات والروابط بينها. يتألف من 14 ذرة كربون وهيدروجين ونيتروجين، ويحتوي على 15 رابطًا كيميائيًا. تظهر الصيغة الجزيئية للمركب كـ C9H9Cl2N3، مما يعكس تكوينه الذري.
معامل Mannhold LogP، الذي يبلغ قيمته 1.9، يشير إلى قابلية المركب للذوبان في المواد الدهنية، وهو عامل يُستخدم في تقدير توزيع المركب بين الدهون والماء. هذا يمكن أن يكون ذو أهمية في فهم تفاعلات المركب مع البيئة الخلوية.
تحديد الصفات الكيميائية للمركب يُظهر تواجده في النيكليات الحلقية، حيث يحتوي على ست ذرات كربون تشكل حلقة، وست روابط هيدروجينية. يُعتبر ذلك من خواصه البنائية التي يمكن أن تؤثر على تفاعلاته مع المركبات الأخرى.
من الناحية الحسابية، يُظهر الرقم الجزيئي للبناء الكيميائي للمركب تفاعلاته مع البنية الجزيئية للجزيئات الأخرى. يمكن استنتاج ذلك من معامل الروابط الكيميائية ومؤشر التوصيل الغريب.
الخصائص الفيزيائية للمركب، مثل الكتلة الجزيئية وحجم VABC، يمكن أن تعطي فكرة عن كثافته وتفاعله مع البيئة الفيزيائية. يُلاحظ أن وجود الكلور يمكن أن يؤثر على خصائص الذوبان والتفاعلات الكيميائية.
يمكن أيضاً فهم الخصائص الحيوية للمركب من خلال تحليل معلومات Lipinski’s Rule of Five، حيث يتم تقييم قابلية المركب للتطبيق في مجالات الأدوية.
بشكل عام، يتطلب فهمٌ أوسع للمزيد عن هذا المركب الكيميائي التفصيل في الأبحاث العلمية المختلفة والتجارب الكيميائية لاستكشاف تطبيقاته والتأثيرات المحتملة على البيئة والصحة.