تتبنى المواد الكيميائية دورًا حيويًا وحيويًا في ميدان العلوم والصناعات، ومن بين هذه المواد يبرز المركب الكيميائي ذو الصيغة الجزيئية [18F][C@H]1C(OC(CO)C@HO)O، المعروف أيضًا بالاسم الكيميائي C6H11O5F. يُعرف هذا المركب بتفاصيل مميزة تميزه عن غيره من المركبات، والتي يمكن تلخيصها وتفصيلها لتوفير فهم شامل لهذا الكيان الكيميائي.
في البداية، يتسم المركب بالوزن الجزيئي البالغ 182.0590517 جرام/مول، مما يشير إلى كمية الكتلة الذرية التي تشكل هذا الجزيء. يتكون المركب من 12 ذرة ثقيلة، وهو ما يحدد عدد الذرات غير الهيدروجينية في الجزيء. تبلغ القطر الذري لهذه المادة 22.461723 وحدة، مما يُظهر مستوى التأثير الذي يمكن أن يمارسه المركب على البيئة المحيطة به.
يتميز المركب بتكويناته البنائية والجزيئية، حيث يتألف من سلسلة تحتوي على عدة عناصر مثل الكربون والهيدروجين والأكسجين والفلور. تتمثل تفاصيل السلسلة الكربونية في الصيغة الكيميائية C6H11FO5، وهي تشير إلى عدد ونوع الذرات المتضمنة في الجزيء. تحديدًا، يتميز هذا الكيان بترتيب هندسي خاص يُمثل بوجود الرمز “[C@H]” في الصيغة الكيميائية، مما يظهر الربطة الكيميائية المعينة بين الذرات.
من الناحية الكيميائية، يظهر المركب تفاعلًا مع الكحول، حيث يظهر تواجد الجزيء السكري. وتتمثل الخواص الفيزيائية للمركب في الوزن الجزيئي، والذي يشير إلى كمية المادة المتواجدة في مول واحد من المركب. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر الفهم الكيميائي لهذا الكيان التفاعليات المحتملة مع المركبات الأخرى، وذلك من خلال تفاصيل مثل عدد الروابط وتوزيع الكتلة الذرية.
تحظى هذه المادة الكيميائية بأهمية في عدة سياقات، منها البحوث العلمية والتطبيقات الطبية، حيث يمكن أن تسهم في فهم العمليات الحيوية وتطوير الأدوية. يتطلب الفهم العميق لهذه الخصائص الكيميائية والفيزيائية تحليلًا دقيقًا للبنية الجزيئية والتفاعلات المحتملة، مما يعزز الفهم العلمي لهذا الكيان الكيميائي وتطبيقاته المحتملة في مجالات متنوعة.