المادة الكيميائية التي قدمتها هي “C35H46N6O7″، وهي تمثل مركبًا كيميائيًا ذا خصائص فريدة. يُعرف هذا المركب بتسمية “O=C(NC@HCc1c2c(cccc2)[nH]c1)[C@H]3N(C(=O)C@@HCc4ccc(O)cc4)CCC3″، وتعتبر تفاصيلها الكيميائية مثيرة للاهتمام.
تُعد الصيغة الجزيئية لهذه المادة C35H46N6O7 تشير إلى تركيبها الذري الدقيق، حيث تتألف من 35 ذرة كربون، 46 ذرة هيدروجين، 6 ذرات نيتروجين، و 7 ذرات أكسجين. وبالنظر إلى الوزن الجزيئي الذي يبلغ حوالي 662.34 غرام/مول، يُظهر أن هذا المركب لديه كتلة جزيئية كبيرة.
فيما يخص الخصائص الفيزيائية والكيميائية، يُلاحظ أن معامل LogP هو 3.88، وهو مؤشر على قابلية الذوبان في المحاليل الدهنية. يمتاز المركب أيضًا بوجود 15 ذرة من الكربون ذات خصائص عطرية و 16 رابطة عطرية، مما يشير إلى وجود هيكل عطري معقد.
تتضمن الخصائص الكيميائية الأخرى عددًا من المعلومات المهمة، مثل عدد الروابط الدورية، وتعقيد الشظية الجزيئية، وحجم VABC، وعدد الروابط القطبية، وغيرها الكثير.
من الناحية الحيوية، يظهر أن هذا المركب يحترف لقوانين Lipinski’s Rule of Five، الذي يقيم قابلية المركب للاستخدام الطبي والبيولوجي، حيث يلتزم بأربعة من خمسة القواعد المحددة.
هذه المعلومات الكيميائية الشاملة توفر لنا نظرة شاملة حول تركيب وخصائص هذه المادة. ومع ذلك، ينبغي التنويه إلى أنه من أجل فهم أعمق حول استخداماتها وتأثيراتها، يحتاج الفرد إلى إجراء المزيد من الأبحاث والتحليلات في هذا السياق.