المادة الكيميائية المشار إليها بالصيغة الجزيئية O=C1OC@@HC@HC، والتي تحمل اسم C27H39NO7، تُعرف بـ عدة تسميات ومعلومات هامة تتعلق بها. يُطلق على هذه المركبات الكيميائية الاسم العلمي المعروف، والذي يعكس تركيبها وخصائصها الفيزيائية والكيميائية.
هذه المادة الكيميائية تتألف من 27 ذرة من الهيدروجين (H)، 39 ذرة من الكربون (C)، و7 ذرات من الأكسجين (O). صيغتها الجزيئية تشير إلى ترتيب الذرات في الجزيء وكيفية ربطها، ويمكن من خلالها فهم تركيب المركب بشكل دقيق.
تعد خصائص هذه المادة الكيميائية موضوعًا هامًا لفهمها بشكل أفضل. على سبيل المثال، يشير Mannhold LogP إلى توزيع الدهون والماء في المركب، حيث يكون لدينا هنا قيمة تساوي 3.55، مما يشير إلى توجيه الجزيء نحو الدهون. وعند النظر إلى عدد الروابط المتأرجحة والذرات الثقيلة وغيرها من الخصائص الكيميائية، يمكن فهم المزيد حول استقرار وسلوك هذا المركب.
إضافةً إلى ذلك، يمكن النظر في الخصائص الفيزيائية مثل الوزن الجزيئي، الكثافة، وتوزيع الكتلة. يتيح النظر في هذه الخصائص للباحثين فهم كيف يمكن أن تتفاعل المادة مع الظروف المحيطة والمواد الأخرى.
يُعتبر احتواء المركب على 8 مستقبلات للروابط الهيدروجينية و2 مانحة للروابط الهيدروجينية معلومة مهمة لفهم تفاعلاتها مع المواد الأخرى. كما يعد العدد الكبير للرابطات القابلة للتدوير (13) مؤشرًا على القابلية للتفاعل والتفكك.
تحليل Lipinski’s Rule of Five يوفر نظرة حول صلاحية المركب كدواء محتمل، حيث يشير الصفر إلى أن المركب يفي بمتطلبات هذه القاعدة وبالتالي يمكن أن يكون مرشحًا جيدًا للتطوير الدوائي.
هذه المعلومات تمثل نظرة عامة حول المادة الكيميائية المذكورة، ويمكن للباحثين والعلماء استكشاف المزيد من الأبحاث والدراسات العلمية لفهم تأثيراتها الدقيقة والتطبيقات المحتملة في مجالات مختلفة.