في البداية، يجدر بنا التعريف بالمركب الكيميائي المقدم، والذي يتمثل في جزيئة بصيغة كيميائية C22H26O8. هذه الجزيئة تعرف بشكل عام باسمها الكيميائي، الذي يُعبر عن تركيبها الذري والكتلة الجزيئية. يمكن تحديدها كمركب عضوي ثنائي الحلقة مشتق من مركب طبيعي.
يُطلق على هذا المركب اسم “O1C@H[C@H]3COC@@Hc4cc(OC)c(O)c(c4)OC”، ويعتبر جزءًا من عائلة الجزيئات العضوية التي تحتوي على عددٍ من الذرات الكربونية والأكسجينية والهيدروجينية.
من الناحية الكيميائية، يُظهر هذا المركب خصائص هامة مثل Mannhold LogP البالغ 3.0، والذي يُستخدم لتقدير الذوبانية الدهنية للمركبات الكيميائية. كما يُلاحظ أن الجزيء يحتوي على 12 ذرة متساقطة، مما يشير إلى وجود حلقات عطرية في تركيبه.
وبالنظر إلى خصائص الجزيء، يمكن معرفة أن لدينا عددًا من المعلومات الكيميائية المفصلة مثل Atomic Polarizabilities، وعدد الروابط العطرية، والتفاعل الجزيئي، وغيرها. هذه المعلومات تساهم في فهم خصائص وسلوك المركب الكيميائي.
من الملاحظ أن الجزيء يحتوي على عدد من الروابط القابلة للدوران (Rotatable Bonds)، مما يشير إلى القدرة على التحرك والتغير الهندسي. وفي سياق Lipinski’s Rule of Five، يبدو أن المركب يتوافق مع القواعد التي تُعتبر مؤشرًا على صلاحيته كمركب دوائي.
على صعيد الوزن الجزيئي والصيغة الجزيئية، يظهر أن وزن المركب هو 418.1627678 جم/مول، والصيغة الجزيئية هي C22H26O8.
يُلاحظ أن هناك توازنًا بين العناصر في التركيب الجزيئي، حيث يبدو أن الكربون والهيدروجين والأكسجين يشكلون نسبة محددة في الجزيء.
هذه المعلومات الكيميائية تعكس جانبًا من الطبيعة الكيميائية للمركب المعروض، وتشكل أساسًا لفهم الخصائص والاستخدامات المحتملة له. للمزيد من التحليل والفهم الشامل، يفضل الرجوع إلى المصادر العلمية والأبحاث الكيميائية ذات الصلة.