المادة الكيميائية المشار إليها بالصيغة الجزيئية O=c1n2nc(CO)cc2c3ccccc3[nH]1 والتي تحمل الاسم الكيميائي C11H9N3O2 تعد واحدة من الجزيئات الكيميائية المهمة والتي تستحق الاهتمام. يُعرف هذا المركب بتسمية دقيقة تتناسب مع تركيبه الجزيئي، وهو يتألف من 11 ذرة كربون، 9 ذرات هيدروجين، 3 ذرات نيتروجين، وذرة أكسجينتين، مما يشير إلى تنوع وتعقيد تركيبه.
من الناحية الكيميائية، يمكن تحليل هذا المركب إلى مجموعة من المعلومات المهمة التي تسلط الضوء على خصائصه. يعتبر معامل Mannhold LogP، الذي يبلغ قيمته 2.12، مؤشرًا على الدهون والماء الموجودة في الجزيء. وبالنظر إلى عدد الروابط الأروماتية والذرات الأروماتية في التركيب، اللذان يبلغان على التوالي 15 و 13، يظهر تعقيد هذا الجزيء وتنوعه البنائي.
من الجدير بالذكر أن عدد الروابط الدوائية القابلة للدوران في المركب يبلغ 2، مما يشير إلى توافر نقاط دوارة في الهيكل الجزيئي، مما يمكن أن يؤثر على خصائصه وتفاعلاته.
يشير Lipinski’s Rule of Five إلى أن هذا المركب يتفق مع قواعد ليبينسكي، والتي تقيم إمكانية امتصاص الدواء في الجسم. توافر 2 مانع لتكوين روابط هيدروجينية في الجزيء يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في التفاعلات البيولوجية لهذا المركب.
مع زيادة توجيه الاهتمام نحو الميزات البنائية والخصائص الكيميائية لهذا المركب، يمكننا فحص المزيد من المؤشرات مثل الوزن الجزيئي، معامل الانكسار، والتركيب الجزيئي الكلي للمادة. تحليل مواصفات مثل الحجم الجزيئي والمؤشرات الكيميائية يمكن أن يفتح أفقًا لفهم أعمق لخصائص هذا المركب والاستنتاجات المحتملة حول تأثيره على البيئة أو الكائنات الحية.
في النهاية، يظهر هذا التحليل الكيميائي الشامل للمركب الكيميائي المعني أن هذا الجزيء يمتلك تنوعًا هيكليًا وخصائص فريدة تبرز أهميته في مجالات عديدة من البحث العلمي والتطبيقات الصناعية.