المادة الكيميائية المذكورة هي جزيء عضوي معقد يتمثل فيه الصيغة الكيميائية بـ C22H31N3O2. يتمثل الجزيء الكيميائي بشكل دقيق في O1c2c(c(O)cc(c2)C/C=C/CCC[N-][NH+]=N)C3CC(C)=CCC3C1(C)C. يُعرف هذا الجزيء بعدة خصائص فيزيائية وكيميائية تجعله موضوع اهتمام واسع النطاق في مجال البحث العلمي.
بدايةً، يُطلق على هذا الجزيء اسم ذو أهمية كيميائية كبيرة، ويمكن البحث عنه باستخدام الصيغة الكيميائية المقدمة أو باسمه الكامل إذا كان متاحًا. تُعرف الجزيء بخصائصه الكيميائية المميزة، مما يشمل الوزن الجزيئي الذي يبلغ 369.2416272 غرام/مول والتركيب الجزيئي الدقيق الذي يتألف من 27 ذرة ثقيلة.
من الناحية الكيميائية، يُلاحظ أن هناك 6 ذرات من الذرات العطرية في الجزيء، وهو ما يسهم في تحديد بعض الخصائص الفيزيائية والتفاعلات الكيميائية المحتملة. كما أن الروابط العطرية تبلغ 6 روابط، وهي ذات أهمية في دراسة الاستقرار والسلوك الكيميائي للجزيء.
تحديد خصائص الجزيء يتضمن النظر في عدة معايير، مثل الوزن الجزيئي، وعدد الروابط، والخواص الكيميائية الفيزيائية. يعتبر Mannhold LogP، الذي يُقدر بـ 3.33، إشارة إلى الدهون والمياه حيث يمكن للجزيء أن يكون قابلاً للذوبان في المحاليل الدهنية والمائية على حد سواء.
بالإضافة إلى ذلك، يُلاحظ وجود 11 رابطًا يمكن أن يديرها الجزيء، مما يشير إلى إمكانية حدوث تفاعلات كيميائية وتشكيل هياكل مختلفة. يُشدد أيضًا على الخصائص البنية والتركيب الذري للجزيء، مما يوفر فهمًا أعمق حول كيفية تفاعله مع المركبات الأخرى وبيئته المحيطة.
لا تقتصر أهمية هذا الجزيء على النواحي الكيميائية فقط، بل يمكن أن يكون له تأثيرات بيولوجية ودوائية. يمكن تحليل الخواص الفارماكولوجية لفهم إمكانيات استخدامه في مجال الطب أو البحث الصيدلاني.
باختصار، يتمثل هذا الجزيء في كيان كيميائي معقد يتطلب دراسة شاملة لفهم خصائصه وتطبيقاته المحتملة في مجموعة واسعة من المجالات، بدءًا من الكيمياء العضوية وصولاً إلى البيولوجيا وعلم الأدوية.