المادة الكيميائية التي قدمتها هي “Clc1nc2C(=NC(O)C(Nc2cc1)=O)c3c(Cl)cccc3″، والتي تُعرف أيضًا بالاسم الكيميائي “C14H9Cl2N3O2”. يُمكن القول إن هذه المادة تمثل مركبًا عضويًا ذو بنية معقدة، وتحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الكيميائية.
بالنظر إلى الخصائص الكيميائية والفيزيائية لهذا المركب، يظهر أن وزنه الجزيئي هو حوالي 322.15 جم/مول، ويتألف من 21 ذرة ثقيلة. صيغته الكيميائية تعكس وجود ذرتي كلور، ثلاثة ذرات نيتروجين، أكسجين وكربون، وذلك في تركيبه الكيميائي المعقد.
من خلال فحص خواصه، نجد أن معامل Mannhold LogP هو تقريبًا 2.23، مما يشير إلى درجة كثافة هذا المركب في الدهون والماء. تتميز هذه المادة بوجود 12 ذرة أروماتية، وهو ما يميزها بالكونها عضوية ذات خصائص مستقرة.
من الناحية الهيكلية، يظهر أن الروابط الأروماتية تلعب دورًا هامًا في بنية هذا المركب، مما يجعله مركبًا ذا استقرار هيكلي عالي. وجود خمسة مستقبلات للروابط الهيدروجينية واثنين من مانحي الهيدروجين يشير إلى إمكانية التفاعل مع مركبات أخرى.
إلى جانب ذلك، يتضح أن هذا المركب يتوافق مع قاعدة Lipinski’s Rule of Five، والتي تعتبر إشارة إلى إمكانية تطبيق هذا المركب في مجال الأدوية. تقدم هذه المعلومات الأساسية نظرة عامة عن المركب الكيميائي، ولكن لفهمه بشكل أعمق يتطلب التحقيق في الأبحاث العلمية الخاصة به وتطبيقاته المحتملة في مختلف المجالات العلمية والصناعية.