تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يُمثل تركيبها الجزيئي بالصيغة الكيميائية N1(C(C)(C)C)CCC(c2ccccc2)(c3ccccc3)CC1، من المواد العضوية ذات الأهمية الكبيرة في مجال الكيمياء والبيولوجيا. يُعرف اسم هذه المركبة الكيميائية بـ C21H27N وتتميز بخصائص فريدة وتكوين جزيئي معقّد.
تقع هذه المركبة ضمن فئة الكيميائيات العضوية، وتتألف من 21 ذرة من الهيدروجين (H)، 27 ذرة من الكربون (C)، وذرة واحدة من النيتروجين (N). تتسم بوجود هيكل جزيئي يتألف من عدة مجموعات، ما يجعلها ذات تعقيد وتنوع كيميائي يميزها في الدراسات العلمية.
من الناحية الفيزيائية، يُلاحظ أن لديها وزن جزيئي يبلغ حوالي 293.2143499 غرام/مول وكتلة مولية تقدر بحوالي 293.4465574 غرام/مول. كما يتجلى وجود 22 ذرة ثقيلة وعدد ذرات الهيدروجين والكربون العدد 21 و 27 على التوالي.
من الناحية الكيميائية، تتميز هذه المادة بوجود 12 ذرة كربون عطري، مما يُشير إلى وجود تفاعلات وتركيبات تتضمن الحلقات العطرية. كما يُلاحظ وجود 12 رابط عطري في تكوينها الجزيئي.
إلى جانب ذلك، يُظهر معامل الـ Mannhold LogP الذي يعد مقياسًا للتوزيع الدهني للمركب في الدهون والماء قيمة تقدر بحوالي 3.66، مما يشير إلى قدرتها على التفاعل مع البيئة الدهنية.
من الناحية البيولوجية، يشير اكتساب هذه المادة للقوى البولارية إلى إمكانية تفاعلها مع مستقبلات الهيدروجين والأكسجين في الكائنات الحية، مما يجعلها محتملة كواجهة للتفاعلات الحيوية.
تحليل الصيغة الكيميائية يظهر وجود 6 روابط قابلة للتدوير، مما يُشير إلى مرونة الجزيء وإمكانية تفاعله في الظروف المختلفة.
لاحظ أن مرور الزمن والتطور في مجال البحث العلمي قد يكشف عن تفاصيل إضافية حول هذه المادة وتطبيقاتها المحتملة في مجالات مختلفة مثل الصناعة والطب.