المادة الكيميائية المذكورة تحمل اسمًا علميًا يُعرف بـ “O=C(O)C@@HCc1nc[nH]c1″، وتعد جزءًا من الفصيلة الكيميائية التي تتميز بتركيب معين وتأثيراتها الفيزيائية والكيميائية. وفقًا لتفاصيل إضافية حول هذه المادة، يمكن تحديد اسمها الشائع كـ “C11H16N4O4″، ويُعرف أيضًا ببعض المعلومات الأخرى المتعلقة به.
بدايةً، يُشار إلى أن وزنها الجزيئي هو حوالي 268.27 جم/مول، وهي تتكون من 19 ذرة ثقيلة. تشير معلومات Mannhold LogP إلى قيمة تقدر بحوالي 1.79، مما يشير إلى توزيعها بين المركبات المائية والدهنية. تمتلك هذه المادة خصائص جزيئية مميزة، حيث يتم تحليلها من خلال العديد من المعايير والمؤشرات الكيميائية.
تعتبر كمية الروابط الحلقية الهيدروكربونية وعددها الذري الأروماتي مميزات مهمة، حيث يُلاحظ أن هناك 5 ذرات أروماتية و5 روابط أروماتية في تكوين هذه المادة. وفيما يتعلق بالروابط الدورية، يُظهر العدد الإجمالي لها قيمة تقدر بـ 19 رابطًا.
تأتي المعلومات الفيزيائية مع مراعاة خواص الروابط والتوزيع الجزيئي، حيث يظهر أن إشباع الكتلة الذرية الكلية وتوزيع الشحنات الكهربائية غير المتجانسة تُلقي الضوء على طبيعة هذه المادة.
من الجدير بالذكر أيضًا أن لديها 7 مستقبلات للربط بروابط الهيدروجين و4 مانحين للربط بروابط الهيدروجين، وهو ما يُظهر التفاعل الكيميائي المحتمل والهيكل الثلاثي الأبعاد للجزيء.
فيما يتعلق بالخواص البيولوجية والتأثيرات الطبية، قد يتطلب الفهم الأكثر تفصيلاً للتركيب الجزيئي والتفاعلات الكيميائية الإضافية للمادة للوصول إلى معلومات دقيقة حول هذه الجوانب. يُفضل استشارة المصادر العلمية المتخصصة للحصول على معلومات أعمق وأكثر تفصيلاً حول الاستخدامات والتأثيرات البيولوجية المحتملة لهذه المادة الكيميائية.
هذا مجرد لمحة عن المادة الكيميائية المذكورة، ويُنصح دائمًا بالبحث العلمي الشامل والاطلاع على المراجع العلمية الرصينة لفهم أوسع وأعمق حول هذا المركب الكيميائي.