تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يشير اسمها الكيميائي إلى C7H16ClN3O2S2، إلى جزيئات معقدة ومتنوعة من الناحية الكيميائية. يتضح من التفاصيل الكيميائية المقدمة أن الجزيء يحتوي على مجموعة من الذرات والروابط التي تميزه عن غيرها من المركبات.
بالنسبة للصيغة الجزيئية C7H16ClN3O2S2، يمكن تفسيرها كالتالي: الـ C7 تشير إلى وجود 7 ذرات كربون، H16 تشير إلى 16 ذرة هيدروجين، Cl تمثل ذرة الكلور، N3 تشير إلى وجود 3 ذرات نيتروجين، O2 تمثل وجود 2 ذرة أكسجين، وأخيرًا S2 تعني وجود 2 ذرة كبريت.
يُعرف هذا المركب أيضًا بتسمية “Mannhold LogP” بقيمة تقدر بـ 1.35، وهي تشير إلى التوزيع الشحني للمركب بين المذيبات الهيدروفوبية والهيدروفيلية. قد يُستخدم هذا المؤشر في تقدير خصائص الذوبان والتفاعلات الكيميائية.
تتضمن الخصائص الكيميائية الأخرى لهذا المركب مجموعة متنوعة من البيانات. على سبيل المثال، يشير عدد الذرات الثقيلة إلى وجود 15 ذرة غير هيدروجين، وعدد الروابط القابلة للدوران إلى وجود 9 روابط يمكن أن تدور حولها.
معلومات أخرى تشمل عدد الهيدروجينات المانحة والمستقبلة للرابطة الهيدروجينية، وحجم الجزيء، ومؤشر السطح البولاري التوبولوجي، والوزن الجزيئي، وتفاصيل هيكل الجزيء.
يمكن تحليل هذه البيانات الكيميائية بشكل مفصل لفهم خصائص هذا المركب وتطبيقاته المحتملة في مجالات متنوعة مثل الصناعة الدوائية أو الكيمياء العضوية.