المادة الكيميائية التي قدمتها هي “Clc1c(SC)cc(Cl)c(c1)OP(=S)(OCC)OCC” واسمها الكامل هو C11H15Cl2O3PS2. يُعرف هذا المركب بأسماء مختلفة، ويُستخدم في مجالات متنوعة، لكن للتعرف بشكل دقيق على هذه المادة وفهم خصائصها، يتعين التنقيب في تفاصيلها الكيميائية والفيزيائية.
تتألف الجزيئة من 11 ذرة هيدروجين، 15 ذرة كربون، 2 ذرة كلور، 3 ذرات أكسجين، 1 ذرة فوسفور، و 2 ذرة كبريت. وزنها الجزيئي يبلغ حوالي 361.25 غرام/مول. تشير صيغة الجزيء إلى التركيب الدقيق للمركب، والذي يتضمن حلقة ثيوفين وذرات كلور وفوسفور.
من الخصائص الفيزيائية لهذا المركب يمكن الإشارة إلى Mannhold LogP الذي يشير إلى قوة الذوبان في الماء، وهو 1.79، وهو مؤشر على قدرة المركب على الاندماج في الدهون بشكل أفضل. يُلاحظ أيضًا وجود روابط عطرية وعدد معين من الروابط الدورية في الجزيء.
فيما يخص الخواص الكيميائية، يعبر عن القدرة على تكوين روابط هيدروجين، حيث يحتوي المركب على 2 مستقبلات للروابط الهيدروجينية. وتكمن أهمية هذا الجانب في التفاعلات الكيميائية والتأثير على تفاعلاتها مع مواد أخرى.
هناك العديد من المؤشرات الأخرى التي تعكس خصائص المركب، مثل عدد الروابط الدورية، والكثافة، والوزن الجزيئي، والمرونة الجزيئية، والتي يمكن دراستها بمزيد من التفصيل لفهم تأثيرات هذه الخصائص على السلوك والاستخدامات المحتملة للمركب في مختلف المجالات العلمية والصناعية.
تحقيق فهم شامل للمادة الكيميائية تتطلب إجراء دراسات أعمق في المجالات الكيميائية والبيولوجية، مما يسمح بالتحليل الدقيق لخصائصها واستخداماتها المحتملة.