“التناسل لتصبح الجنية الصغيرة للزعيم: في حياتها السابقة، تم إنقاذ قي يينغ من كهف اللصوص على يد الجنرال، وأصبحت فيما بعد زوجة الجنرال. الجنرال لم يخسر معركة واحدة، وانتشرت الأغاني التي تمجد إنجازاته بعيدًا. في النهاية، تعرض الجنرال لجرح مميت، وتوفي في ساحة المعركة. عندما وصلت أخبار وفاة الجنرال إلى أذني قي يينغ، شنقت نفسها من الدعائم دون لحظة تردد. إلى أن اكتشفت، عندما استفاقت، أنها قد تجسدت لتصبح قي يينغ البالغة من العمر 17 عامًا الصماء والبكماء. الفتاة الشابة غير قادرة على سماع أي صوت، ولا تستطيع التحدث؛ ومع ذلك، كانت عينيها جميلتين كضوء القمر الأبيض النقي، وكانت شخصيتها سهلة التعامل. في يوم من الأيام، التقت بشاب بارد ومتعال، كان الجميع يخاف ويتحسس منه. جنرالها…”
“الرواية التي تحمل عنوان “التناسل لتصبح الجنية الصغيرة للزعيم” تأخذنا في رحلة مشوقة عبر حياة قي يينغ، الذين في مرحلة ماضية كانوا جزءًا من مأساة حب ووفاء. بعد أن عاشت كزوجة للجنرال الذي لم يعرف الهزيمة، انتهت قصتها الأولى بمأساة لا تُنسى. ومع ذلك، لم تكن هذه هي نهاية قصتها.”
“في حياة جديدة، وجدت نفسها واقعة في جسد فتاة صغيرة تدعى قي يينغ، تبلغ من العمر 17 عامًا، ولكنها صماء وبكماء. عيونها الجميلة تعكس جمال الضوء القمري الأبيض، رغم عجزها عن سماع أو التحدث. وفي يوم من الأيام، التقت بشاب بارد ومتعال، الذي كان يثير رهبة الجميع من حوله. هذا الشاب يمثل تحديًا جديدًا في حياة قي يينغ، حيث تتشابك العلاقات وتنمو الشخصيات.”
“تتنوع المانغا بين المشاهد الدرامية والرومانسية، مع لمسة من حياة المدرسة والتحديات التي تواجهها الشخصيات ذوات الإعاقة. تُظهر القصة كيف يمكن للروح الشابة والقلب الطيب التغلب على الصعاب، حتى في ظل ظروف صعبة. العمل الذي تمثل فيه قي يينغ يجلب العديد من العناصر المثيرة والمؤثرة، مما يجعلها تجربة لا تُنسى لمحبي المانغا.”