الدواء الذي تم الإشارة إليه هو مزيج من إيثينيل استراديول ونورجستيمات، والذي يستخدم على نطاق واسع كوسيلة لمنع الحمل. يعمل هذا الدواء عن طريق تثبيط الإباضة وتغيير طبيعة بطانة الرحم لمنع تثبيط الحمل. ومع ذلك، توجد بعض الآثار الجانبية التي قد تظهر عند استخدام هذا الدواء، والتي يجب أخذها بعين الاعتبار قبل البدء فيه.
من خلال مراجعة تجربة المريضة، يظهر أنها استخدمت الدواء Loloestrin لمدة عامين وكانت تجربة جيدة لها، حيث لم تعاني من أي آثار جانبية وكانت فتراتها الشهرية معدومة. ومع ذلك، بدأت تعاني من مشاكل شديدة في المزاج في وقت لاحق وتم تغييرها إلى دواء Sprintec.
خلال فترة تناولها للدواء Sprintec، تعرضت المريضة للغثيان الشديد والنزيف غير المنتظم متبوعًا بآلام في البطن لم تكن مرتبطة بفترتها الشهرية. يظهر من تقييم المريضة أنها واجهت مشكلات متعددة أثناء تناول الدواء، مثل الغثيان المزمن، فقدان الوزن نتيجة فقدان الشهية، والشعور بالغثيان بشكل دائم.
تقييم فعالية الدواء كان منخفضًا بمقدار 2، مما يشير إلى أن المريضة لم تجد الدواء فعالًا بالشكل المطلوب. تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدولية للوقاية الصحية بتاريخ 15 أكتوبر 2014، وقد تم وصفه خمس مرات.
بناءً على تجربة المريضة، يبدو أن هذا الدواء قد يكون غير مناسب لبعض الأشخاص، وقد يسبب آثارًا جانبية مزعجة. ينبغي على المريضة التحدث مع طبيبها قبل تغيير الدواء أو البحث عن بدائل أخرى لضمان العثور على الخيار الأفضل لها دون تحمل آثار جانبية غير مرغوب فيها.