الدواء المذكور هو “Gildess Fe 1/20″، الذي يُستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتم توصيفه عادةً لتحقيق توازن في الهرمونات خلال فترة ما قبل انقطاع الطمث (peri-menopausal). ومع ذلك، ينبغي مراجعة الطبيب لتحديد العلاج الأمثل وفقًا للحالة الصحية الفردية.
وفقًا لمراجعة المريضة، فقد واجهت تأثيرات جانبية خطيرة عند استخدام “Gildess Fe 1/20″، بما في ذلك النزيف، والأعراض الشبيهة بأعراض الإنفلونزا، وآلام الظهر، وآلام في الصدر، والقلق الشديد. وبناءً على تجربتها السابقة مع حبوب منع الحمل، فقد أوقفت استخدام “Gildess” في الماضي بسبب الآثار الجانبية السلبية. وقد تم وصف هذا الدواء لها بمرات عديدة بواسطة طبيبها، لكنها اضطرت للتوقف عن استخدامه بسبب الآثار الجانبية الخطيرة التي واجهتها.
معدل فعالية الدواء، الذي يُقيمه المرضى، هو 4 نقاط من أصل 5، مما يشير إلى أن بعض الأشخاص يجدون الدواء فعالًا في منع الحمل، لكن هذا قد يختلف من شخص لآخر.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية (FDA) في 11 ديسمبر 2015، مما يعني أنه تم اعتماده كعلاج لاستخدامه في الولايات المتحدة.
تم وصف “Gildess Fe 1/20” بشكل متكرر للمريضة سبع مرات، وهذا يشير إلى أن الطبيب يروج له كعلاج محتمل لتحقيق الغرض المرجو منه، ولكن تأثيراته الجانبية السلبية قد تجعله غير مناسب لبعض الأشخاص.
مع انسحاب المريضة من استخدام “Gildess Fe 1/20″، فإن الوقت الذي يستغرقه الدواء لمغادرة الجسم يمكن أن يختلف من شخص لآخر، ولكن من المعتاد أن تختفي آثاره تدريجياً خلال فترة وجيزة بعد التوقف عن استخدامه. ومع ذلك، يُوصى دائمًا بمراجعة الطبيب للحصول على نصائح دقيقة حول كيفية التوقف عن استخدام الدواء وتداول الآثار المحتملة للانسحاب.