العقار الذي تم ذكره هو إيثينيل إستراديول / نورجستيمات، وهو عبارة عن دواء يستخدم لتنظيم الولادة. يحتوي هذا الدواء على مزيج من هرمون الإستروجين (إيثينيل إستراديول) والبروجستين (نورجستيمات)، والذي يعمل عن طريق منع الإباضة وتغير بطانة الرحم وتقليل احتمالية حدوث الحمل.
تجربة المريضة التي تم ذكرها تشير إلى تأثير إيجابي للعقار عليها. فقد أشارت إلى أنها استخدمته لمدة 6 أشهر ولم تواجه سوى زيادة طفيفة في الوزن، والتي ربما تكون ناتجة عن زيادة حجم الثديين. كما أشارت إلى زيادة في الرغبة الجنسية لديها بشكل ملحوظ منذ بدء تناول الدواء.
تقييم فعالية الدواء تم تقييمه بتقدير 9 من 10، مما يشير إلى أن العديد من المرضى وجدوا الدواء فعالًا في تنظيم الولادة وتحسين الرغبة الجنسية.
وافقت اللجنة الأمريكية للأدوية والأغذية على استخدام هذا الدواء في تاريخ 21 أغسطس 2010، وقد تم وصفه بالفعل 65 مرة على الأقل.
قاعدة البيانات الخاصة بالأدوية تشير إلى أن هذا الدواء لديه درجة أساسية تبلغ 8.349836763، مما يعني أن لديه فعالية مقبولة وسلامة مقبولة بشكل عام.
من المهم أن يتم استخدام هذا الدواء تحت إشراف الطبيب المختص ووفقًا للتوجيهات الطبية، وأن يتم مراقبة أي آثار جانبية محتملة بدقة.