في العام 1818، خلال فترة الحرب الفنزويلية للاستقلال، شهدت معركة كالابوزو في فنزويلا لحظة حاسمة تاريخية، حيث اتسمت بتفاصيل دقيقة وتطورات استثنائية أثرت بشكل كبير على سياق الصراع. وقد أُقيمت هذه المعركة في مدينة كالابوزو، التي تقع على خطوط العرض 8.9180089 وخطوط الطول -67.4158925.
شكلت المعركة نقطة تحول في الصراع الفنزويلي، حيث شارك فيها عدد من المشاركين الرئيسيين، بما في ذلك قوات أنجوستورا ولا هوغازا من جانب الجمهورية، بينما كانت إسبانيا تمثل القوة الكولونيالية. وفي نهاية المطاف، تمكن المتمردين الفنزويليين من الخروج بانتصار، حيث تم تسجيل فوز الثوار الفنزويليين على إسبانيا.
تأتي هذه المعركة في إطار النضال من أجل الاستقلال في فنزويلا، والتي كانت جزءًا من حركة أوسع للتحرر من الهيمنة الاستعمارية. ويظهر من خلال تحليل مقياس ليمان-جوكوف البالغ 2.0 أن هذه المعركة كان لها تأثير كبير، حيث تمثل تلك القيمة الرقمية قياسًا لشدة الصراع وحجمه.
تحدث المعركة في سياق عسكري على الأرض، ويتضح من البيانات المتاحة أنه لم يتم تحديد معلومات حول المشاركين الفرديين، ولكن من المعروف أن القوات الفنزويلية المتمردة كانت بقيادة أنجوستورا ولاغوزا. وبالإضافة إلى ذلك، تشير البيانات إلى أنه لم يحدثت مجزرة خلال المعركة.
تعتمد هذه المعلومات على مصادر متعددة، حيث تم الرجوع إلى مصدر موثوق مثل كلودفيلتر في “الحروب والنزاعات المسلحة” (Clodfelter, Warfare and Armed Conflict)، الذي ذكر معلومات دقيقة عن هذه المعركة على الصفحة 311.
باختصار، تعتبر معركة كالابوزو عام 1818 نقطة تحول حاسمة في تاريخ الحرب الفنزويلية للاستقلال، حيث تحققت انتصارات الثوار الفنزويليين، وهذه الفعالية العسكرية لها تأثير كبير على سياق الصراع والنضال لتحقيق الاستقلال في تلك الفترة.