“المختبر الشرطي: كيفية تتبع علم الجنائيات وإدانة الجناة”
في هل يوجد شيء يُعرف بالجريمة المثالية؟ في عام 1979، ادّعى الكابتن في الجيش الأمريكي، جيفري ماكدونالد، أن ثلاثة “هيبيز” اقتحموا منزله وهاجموه وطعنوا زوجته وبناته. على الرغم من محاولات الكابتن في الجيش الدقيقة لإخفاء الأدلة، استطاع علماء الجنائيات أن يثبتوا أن ماكدونالد نفسه هو المذنب. يُظهر كتاب “المختبر الشرطي” كيف يقوم علماء الجنائيات بجمع وتحليل الأدلة، وفحص الأسلحة والجثث، واستخدام اختبارات الحمض النووي وتقنيات أخرى للمساعدة في حل الجرائم. يُظهر عشرون درساً عملياً من الحياة الواقعية عمل علماء الجنائيات ويُظهر أسرار المختبرات الشرطية الشيقة.
يشمل “المختبر الشرطي”:
- تحليل الأدلة المادية والأسلحة
- التزوير والتزوير بما في ذلك تحليل الخط اليد
- اختبار الحمض النووي ومستقبل علم الجنائيات
- “حقائق جنائية” في أطراف الصفحات طوال الكتاب تشرح كيف يمكن أن يساعد حتى أصغر تفاصيل وشريحة من الأدلة في حل الجريمة
- عشرون دراسة حالة من الحياة الواقعية تشمل: تفجير مركز التجارة العالمي، محاكمة أو.جي. سيمبسون، اغتيال جون إف. كينيدي، وإدانة القاتل المتسلسل تيد باندي
- أكثر من 200 صورة ملونة
هذه هي بعض المعلومات الكثيرة عن هذا الكتاب المثير والمفيد للغاية. يمثل “المختبر الشرطي” مصدراً شيّقاً وغنياً بالمعلومات للقراء الشباب، يقدم لهم فهماً أعمق لعالم علم الجنائيات وكيفية تتبع الجرائم وإدانة الجناة.