الدواء الذي تم ذكره هو “إيثينيل إستراديول / ليفونورجستريل”، والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتكون هذا الدواء من مزيج من هرمون الإستروجين (إيثينيل إستراديول) وهرمون البروجستين (ليفونورجستريل). وهو يُعد واحدًا من الوسائل الشائعة لمنع الحمل المستخدمة عند النساء.
يُعتبر هذا الدواء مفيدًا للغاية بالنسبة للعديد من النساء اللاتي يستخدمنه، كما يُظهر ذلك من تقييمات المرضى والتي تشير إلى تحسين كبير في الأعراض. فمثلما ذكرت المريضة في تقييمها، فإنها تشير إلى أن هذا الدواء كان له تأثير إيجابي كبير على جودة حياتها، حيث تقلل من الآلام الناجمة عن التقلصات والتشنجات الشديدة التي تصاحب الدورة الشهرية.
بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن هذا الدواء فعال بشكل عام في منع الحمل، كما يشير الاعتماد المتكرر عليه من قبل الأطباء الذين يصفونه لمرضاهم.
تاريخ الموافقة على استخدام هذا الدواء يعود إلى 25 يونيو 2017، مما يعني أنه تمت مراجعته والموافقة عليه من قبل الجهات الصحية المعتمدة.
يتميز هذا الدواء بتقييم فعالية يبلغ 8 نقاط، مما يشير إلى أنه يُعتبر فعالًا بشكل كبير في تحقيق الهدف المقصود من استخدامه، وهو منع الحمل.
بالإجمال، يمكن القول إن “إيثينيل إستراديول / ليفونورجستريل” يعد خيارًا فعّالًا وموثوقًا به لمنع الحمل، ويوفر تحسيناً ملحوظاً في الأعراض الشائعة المرتبطة بالدورة الشهرية، مما يُسهم في تحسين جودة حياة المريضات اللواتي يستخدمنه.