الدواء المذكور هو إتونوجستريل (Etonogestrel)، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل (Birth Control). يعمل هذا الدواء عن طريق إطلاق هرمون البروجستين، الذي يعمل على منع الحمل عن طريق تثبيط تبويض البويضات.
تقديم المريضة للدواء كان إيجابياً للغاية، حيث عبرت عن رضاها تجاه النتائج التي حققتها. تعاني بعض الأعراض الجانبية البسيطة مثل الصداع والنزيف العشوائي في الشهور الأولى، ولكنها لم تكن بشكل كبير وبدت تختفي بعد فترة. تتجاوب جسمها بشكل جيد مع الدواء حيث لاحظت تقليلاً في فترة الطمث إلى مرة كل 3-4 أشهر، وعند حدوثها تكون خفيفة وسهلة الإدارة. تشعر بالراحة بسبب عدم تداخل الدواء مع نشاطاتها اليومية، وكذلك بسبب قلة الآثار الجانبية التي تواجهها، حتى أنها لا تفكر في الدواء إلا عندما تلامس يدها مكان تثبيته. بناءً على تقييم فعالية الدواء الذي قامت به المريضة وهو 10 من 10، يمكن القول إن الدواء كان فعالاً بشكل كبير في منع الحمل.
تمت الموافقة على استخدام الدواء من قبل الإدارة الأمريكية للأغذية والأدوية (UIC) في تاريخ 20 أكتوبر 2014، وقد تم وصف الدواء تسع مرات حتى الآن. يتميز الدواء بنقاط قوة عديدة، حيث يحمل تقييمًا أساسيًا (base score) يبلغ 8.65679674 من 10، مما يعكس جودته وفعاليته في منع الحمل وتقليل الآثار الجانبية.
يمكنك العثور على مزيد من المعلومات حول الدواء واستخداماته وآثاره الجانبية عبر الرابط التالي: إتونوجستريل