المادة الكيميائية المذكورة هي الأيزوهيبتانول، والصيغة الكيميائية لها هي C6H14O. يتمثل تصنيفها الكيميائي في فئة الكحولات، حيث يتكون الجزيء من سلسلة هيدروكربونية مشبعة ذات ستة ذرات كربون، مع إضافة مجموعة هيدروكسيل (-OH) في الطرف.
تمثل الصيغة الجزيئية C6H14O وزنها الجزيئي حوالي 102.17 غرام/مول، وتتألف من 7 ذرات كربون، 14 ذرة هيدروجين، وذرة أكسجين واحدة. يمكن تصنيف هذه المادة من حيث الخواص والتركيب الجزيئي بموجب العديد من المعلمات والمؤشرات الكيميائية.
بالنسبة للخواص الفيزيائية، يشير Mannhold LogP إلى توزيع المركب بين الماء والدهون، حيث يكون لديه قيمة تقدر بحوالي 2.01. الكثافة الجزيئية والتفاعل مع الجزيئات الأخرى يمكن فهمها من خلال معامل القطبية الذرية وعدد الروابط الكيميائية الأروماتية وغير الأروماتية.
المادة تحتوي على 6 روابط دون الطرفين، مما يشير إلى وجود تنوع في هيكلها الجزيئي. الجزيئات القابلة للدوران هي 6، مما يشير إلى مرونة الجزيء والقدرة على التفاعل في ظروف مختلفة.
من الناحية الكيميائية، يمكن دراسة التركيب الجزيئي بناءً على عدد الذرات والروابط الكيميائية والمجموعات الوظيفية. يعزى الاستقبال للروابط الهيدروجينية إلى وجود مجموعة الهيدروكسيل (-OH)، وهي مؤشر على قدرة المركب على التفاعل مع مواد أخرى.
علاوة على ذلك، يمكن فهم الخواص الكيميائية والفيزيائية لهذا المركب من خلال تحليل العديد من المؤشرات الكيميائية الأخرى المقدمة، مثل الوزن الجزيئي والكثافة وعدد الذرات والتفاعلات الكيميائية المحتملة.
هذا وفي نهاية الأمر، يظهر أن هذا الأيزوهيبتانول يمثل مركبًا كيميائيًا ذا أهمية، حيث يمكن دراسته وفهم خواصه للتطبيقات المحتملة في مجالات متعددة مثل الصناعة والبحث العلمي.