الدواء الذي تم ذكره هو “أمبين” (Ambien)، والذي يُستخدم لعلاج الأرق (Insomnia). يعتبر هذا الدواء فعّالًا وموافقًا عليه من قبل إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA). واحدة من الآثار الجانبية المعروفة لهذا الدواء هي أنه قد يؤدي إلى التشويش في التواصل أو الكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي، كما ذكر أحد المرضى في تقييمه. يقوم الدواء بتحسين جودة النوم والمساعدة في النوم بشكل أسرع.
تقييم المريض لفعالية الدواء كان 10 من 10، وهو مؤشر إيجابي على فعالية الدواء في علاج الأرق. تمت الموافقة على استخدام هذا الدواء من قبل الإدارة الأمريكية للأغذية والأدوية في 8 فبراير 2016. لقد تم وصف هذا الدواء للمريض 28 مرة، مما يعكس استخدامه الشائع وثقة الأطباء به.
الدواء يأتي عادة في زجاجات تحتوي على 21 حبة، بالإضافة إلى إمكانية إعادة تعبئتها مرتين أخريين. يجد المريض صعوبة في ضبط جدول المواعيد للزيارات التالية للطبيب المعالج للحصول على وصفة جديدة، مما قد يتسبب في نقص الدواء، كما حدث في الوقت الذي كتب فيه تقييمه. هذا يظهر أهمية تنظيم المواعيد بدقة لضمان توفر الدواء بشكل مستمر.
باستناد إلى المعلومات المتوفرة، يبدو أن “أمبين” هو دواء فعال في علاج الأرق، ولكن ينبغي على المريض الحرص على تنظيم المواعيد للحصول على الوصفة الطبية بانتظام لتجنب الانقطاعات في العلاج.