أقطار السماوات
تتسع آفاق الكون بشكل لا نهائي في عقل الإنسان، وتظل السماوات أوسع وأرحب من كل تصور. إنّ الحديث عن “أقطار السماوات” يثير في الذهن معاني تتجاوز المفاهيم التقليدية التي نعرفها عن السماء والفضاء. من خلال هذا المقال، سنتناول معاني أقطار السماوات من منظور علمي وديني وفلسفي، بالإضافة إلى تأثير هذه الفكرة على الإنسان عبر العصور، وكيف تفاعل العلماء والفلاسفة مع مفهوم السماوات في سعيهم لفهم هذا الكون الشاسع.
السماء في القرآن الكريم: أبعاد معنوية وكونية
في القرآن الكريم، يتم استخدام مصطلح “أقطار السماوات” في سياقات متعددة، مما يدل على اتساع السماء وعمقها. يذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: *”وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِينَكُمْ عَارِفَةً، فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَاكُمْ إِنَّا نَسِينَ
