في عام 2010، كان كرت الشاشة RADEON 9600 PRO Family يعد واحدًا من الحلول الرسومية التي كانت متاحة في ذلك الوقت. يتميز هذا الكرت بأداء قوي، حيث كانت نقاط G3Dmark تصل إلى 27، مما يشير إلى قدرته على التعامل مع التطبيقات والألعاب الرسومية بكفاءة.
فيما يتعلق بأدائه في المستوى الثانوي، كانت نقاط G2Dmark تبلغ 148، مما يظهر أنه كان يتفوق أيضًا في مجال رسوميات الواجهة والتفاعل.
مع الأسف، لا تتوفر معلومات حول السعر الخاص بهذا الكرت أو القيمة المحددة له في تلك الفترة. ومع ذلك، يمكننا أن نتفهم أن كرتات الشاشة في تلك الحقبة كانت تتنوع في الأسعار بناءً على المواصفات والأداء.
تكمن الفائدة الحقيقية لهذا الكرت في تاريخ اختباره الذي يعود إلى عام 2010، حيث يمكن للمستخدمين أن يستفيدوا من هذه المعلومات عند مقارنة أداء الكروت الحديثة معه. يمكن أن يكون لهذا الكرت دور في الإلهام للمستخدمين الذين يرغبون في ترقية أنظمةهم القديمة أو فهم تطور تقنيات الرسوميات على مر السنوات.
ومن المهم أن نلاحظ أن تفاصيل مثل القيمة، وحدة الطاقة الحرارية المصممة (TDP)، وأداء الطاقة لم تكن متاحة، مما يجعلنا نفتقد إلى جانب معرفي مهم في فهم الكامل لهذا الكرت الرسومي.
في الختام، يظل RADEON 9600 PRO Family كجزء من تاريخ التطور التكنولوجي للرسوميات، مع مميزاته وقيوده، ويشكل جزءًا من مسيرة تطور تقنيات العرض والرسوميات في عالم الحواسيب.