المادة الكيميائية المذكورة تحمل اسم C34H36N2O6، وهي جزيء معقد يتألف من 34 ذرة من الكربون (C)، 36 ذرة من الهيدروجين (H)، 2 ذرة من النيتروجين (N)، و6 ذرات من الأكسجين (O). تتسم هذه المادة بتنوع هيكلي وتكوين ذري معقد، مما يعكس تركيبًا كيميائيًا معقدًا ومثيرًا للاهتمام.
يتميز الجزيء بوجود حلقات عطرية، حيث يحتوي على 12 ذرة كربون تشكل حلقاتًا عطرية في هيكله. كما يحمل الجزيء صيغة كيميائية C34H36N2O6، مما يشير إلى التوازن الدقيق بين عدد الذرات المكونة للجزيء وتوزيعها.
من الناحية الكيميائية، يُعرف هذا الجزيء بأنه يمتلك قيمة LogP وفقًا لمؤشر مانهولد تبلغ 4.32، مما يشير إلى قابليته للاستمرارية في الوسط الدهني. ويُظهر الفهم الكيميائي للجزيء من خلال معلومات مثل البنية الذرية، وعدد الروابط العطرية، وتوزيع الكتلة الذرية.
بجانب ذلك، يعطي مؤشر Lipinski’s Rule of Five قيمة تساوي 1، مما يشير إلى توافق الجزيء مع قوانين ليبينسكي، التي تُستخدم لتقييم صلاحيته للتطبيق الدوائي المحتمل. الجزيء يحمل معلومات حول خواصه الفيزيائية مثل الوزن الجزيئي، ومؤشر السطح البولاري التوبولوجي، مما يعزز فهمنا حول سلوكه وتفاعلاته المحتملة.
هذا وفقًا للمعلومات المتاحة، ومن المهم أن نفهم أن هذه المادة تمثل تحدياً للباحثين والعلماء في مجال الكيمياء الحيوية والصيدلة، ويمكن أن تشكل محوراً للأبحاث والاستكشافات المستقبلية لفهم تأثيراتها وتطبيقاتها المحتملة.