العقار المشار إليه هو Atomoxetine، وهو دواء يستخدم في علاج اضطراب فرط النشاط وفرط الحركة الانتباهي، المعروف بـ ADHD. يعمل هذا الدواء عن طريق زيادة توازن المواد الكيميائية في الدماغ تساعد في التركيز والانتباه.
تجربة المريض الذي تم تقييمه كانت سلبية، حيث أشار إلى تناوله للدواء منذ الصف الثالث ولغاية الصف الثامن. تعرض لآثار جانبية مزعجة منها الإرهاق والاكتئاب، وقد شعر بتحسن في حالته بعد التوقف عن تناول العقار. يعتبر تقييمه لفعالية الدواء منخفضًا (تقييم 3 من 10)، مما يعكس تجربته السلبية مع هذا العلاج.
تمت موافقة الجهة المختصة (UIC) على استخدام هذا الدواء في تاريخ 16 نوفمبر 2013. ولقد تم وصفه هذا الدواء 44 مرة، مما يشير إلى استخدامه الشائع في السوق.
قد يكون Atomoxetine خيارًا مفيدًا لبعض الأشخاص الذين يعانون من ADHD، ولكن ينبغي أيضًا مراعاة التأثيرات الجانبية المحتملة وتأثيرها على الفرد. من الضروري استشارة الطبيب قبل بدء أو توقف أي علاج لهذا الاضطراب، وينبغي متابعة تأثيرات الدواء بعناية خاصة للتأكد من أنه يتم تحقيق الفوائد المرجوة والحد الأدنى من الآثار الجانبية.
لمزيد من المعلومات حول Atomoxetine واستخدامه في علاج ADHD، يمكنك زيارة الرابط التالي:
Atomoxetine – WebMD