وحيدًا للخداع

عنوان الكتاب: “وحيدًا للخداع” (ألغاز السيدة إميلي، الجزء الأول)

المؤلف: تاشا ألكسندر

الوصف:
من قبل تاشا ألكسندر، الكاتبة الحائزة على لقب نيويورك تايمز الأفضل مبيعًا، تأتي رواية مذهلة من التشويق التاريخي المنقطع النظير في إنجلترا الفيكتورية، بحثًا دقيقًا وبقصة ملتوية تشمل الآثار المسروقة، والخيانة، والقتل.
بالنسبة لإميلي، كان قبول عرض فيليب، الفيكونت آشتون، وسيلة سهلة للهروب من والدتها السيطرية، التي كانت تصر على مباراة اجتماعية كبيرة. لذلك عندما توفي زوجها الوسيم في سفاري بعد زواجهما بعد فترة قصيرة، لم تشعر بالكثير من الحزن. فبعد كل شيء، كانت تعرفه بالكاد. الآن، بعد مرور ما يقرب من عامين، تكتشف أن فيليب كان رجلًا مختلفًا تمامًا عما كانت تزوجته بسرعة واستهتار. يكشف يومياته عنه كشخصية نبيلة علمانية وجامعة للآثار الذي، لدهشتها، كان مغرمًا بزوجته. تصبح إميلي مفتونة بهذه الصورة الجديدة لزوجها الميت وتنخرط في كل ما هو قديم وتبدأ في دراسة اليونانية.
تأخذ إميلي اهتمامها الفكري ورغبتها في معرفة المزيد عن فيليب إلى الممرات الهادئة في المتحف البريطاني، أحد أماكن الزوج المفضلة. هناك، وسط التماثيل القديمة الثمينة، تكتشف سرًا مظلمًا وخطيرًا يتعلق بالقطع الأثرية المسروقة من معارض اليونان والرومان. ولتعقيد الأمور، فإنها تتناقض بين متقدمين مرموقين وثريين، أحدهما قد تتجاوز نواياه نوع الزواج. وبينما تبدأ في حل الجريمة، يقودها بحثها إلى المزيد من المفاجآت حول فيليب ويجعلها تشكك في الدور الذي يتم تخصيصه لها في المجتمع الفيكتوري، كامرأة.

الفئة: رواية، غموض وتحقيق، تقليدية

الناشر: هاربر

تاريخ النشر: أكتوبر 2006