الدواء المذكور هو “هيدروكسيزين”، وهو يُستخدم عادة كمهدئ أو مساعد للنوم، وتمت الموافقة عليه من قبل اللجنة الطبية الدولية بتاريخ 20 يوليو 2017. يعتبر هيدروكسيزين خيارًا شائعًا لتحسين النوم وتهدئة الأعصاب في بعض الحالات. ومع ذلك، يجب استخدامه وفقًا لتوجيهات الطبيب المختص.
من خلال استعراض مريض سابق، يظهر أنه قد تم إعطاءه هذا الدواء للمساعدة في النوم، خاصة بعد تعرضه لفقدان ابنته الرضيعة قبل بضعة أسابيع. يشير تقييم فعالية الدواء من قِبَل المريض إلى درجة 1، وهو يُظهر عادةً عدم فعالية كبيرة في مساعدة المريض على النوم أو تخفيف القلق. ومع ذلك، يجب أخذ هذا التقييم في الاعتبار مع العلم أن تأثير الدواء يختلف من شخص لآخر وقد يتطلب تعديل الجرعة أو استبداله بدواء آخر تحت إشراف طبي.
يجب عدم تجاهل عوارض الدواء المحتملة والتي قد تشمل الدوخة، النعاس، جفاف الفم، واضطرابات في الجهاز الهضمي، وغيرها. من المهم الإبلاغ عن أي تأثيرات جانبية غير مرغوب فيها للطبيب على الفور.
بالنظر إلى عدد مرات وصف هذا الدواء الذي بلغ 10 مرات، يمكن أن نستنتج أنه يستخدم بشكل شائع لتحسين النوم وتهدئة الأعصاب في الحالات التي يكون فيها مناسبًا. ومع ذلك، ينبغي أن يُعطى الدواء تحت إشراف طبي مباشر، ويجب تقييم الفوائد والمخاطر بعناية قبل تحديد جرعة محددة أو مدة علاجية.
يعتبر معدل الأساس لهذا الدواء 6.829475857، وهو يعكس التقدير العام لفعاليته وسلامته بناءً على البيانات المتاحة. ومع ذلك، ينبغي أن يُعتبر هذا المعدل كمرجع فقط ولا يُستخدم كمعيار نهائي لقرار وصف الدواء.
من المهم جدًا استشارة الطبيب المختص قبل استخدام أو تغيير أو التوقف عن استخدام أي دواء، بما في ذلك هيدروكسيزين، وذلك للتأكد من ملاءمته لحالة المريض الفردية وتقييم الفوائد المحتملة مقابل المخاطر في كل حالة.