الدواء الذي تشير إليه هو “نوريثيندرون”، وهو دواء يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يعتمد هذا الدواء على مادة نشطة تسمى نوريثيندرون، والتي تعمل عن طريق تقليل احتمالية حدوث الحمل عن طريق منع التبويض وتغيير خصائص الغشاء المخاطي في الرحم وتغير خصائص السائل المنوي لمنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة.
يشير بعض المرضى إلى تجاربهم مع هذا الدواء، حيث يقول أحدهم “لقد استخدمت هذا الدواء لمنع الحمل لمدة قريبة من شهر الآن ويبدو أن شعري ووجهي أصبحا دهنيين. كنت أستطيع أن أمضي 5 أيام دون غسل شعري، الآن يجب علي غسل شعري كل يوم آخر. هل يواجه أي شخص آخر هذا؟”. يمكن لهذه التجارب أن تكون مفيدة للمرضى الآخرين الذين يستخدمون الدواء أو يفكرون في استخدامه.
بالنسبة لفعالية الدواء، فقد تم تقييمها بتقييم 4 من 5، مما يشير إلى أن العديد من الأشخاص وجدوا أن الدواء فعال في منع الحمل.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدوائية الدولية في 15 أكتوبر 2014. وقد وصف الدواء خمس مرات حتى الآن، مما يشير إلى استخدامه النسبي القليل بالنسبة للمرضى.
يتميز هذا الدواء بقاعدة نقاط تقديرية تبلغ 6.930195284، وهي تقدير للجودة والفعالية العامة للدواء.
على الرغم من فعالية هذا الدواء في منع الحمل، إلا أنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية مثل زيادة في الدهون في الوجه والشعر، كما تجرب بعض الأشخاص. ومن المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء ومناقشة الآثار الجانبية المحتملة وتجارب الأشخاص الآخرين.