العقار المذكور هو “نوريثيندرون” (Norethindrone)، وهو عقار يستخدم كوسيلة لمنع الحمل (وسيلة من وسائل تنظيم النسل). يعمل هذا الدواء عن طريق منع الإباضة (إطلاق البويضة) وتغيير خصائص الرحم وقنوات الرحم والمخاط عنق الرحم لجعل من الصعب على الحيوانات المنوية الوصول إلى الرحم والحيوان المنوي للبويضة.
تمت مراجعة الدواء بواسطة المريض وتبين أنه قد استخدم Micronor (الذي يحتوي على نفس المادة الفعالة الرئيسية كمكون نشط، وهي نوريثيندرون) لمدة تزيد عن أربعة أشهر. في البداية، كانت تعاني من آلام بطينية خفيفة، ولكن الآن كل شيء على ما يرام، مما يشير إلى تحسن حالتها بعد الاستخدام المتواصل. تم تقييم فعالية الدواء بتقدير 9 من أصل 10، مما يدل على أنه فعال بشكل كبير في منع الحمل. تمت الموافقة على استخدام الدواء من قبل الإدارة العامة للادوية والمستلزمات الطبية بتاريخ 4 ديسمبر 2009.
تم وصف الدواء تسع مرات، مما يشير إلى ثقة الأطباء في فعاليته وسلامته. ويتمثل النقطة الأساسية للدواء في تقديمه بتقييم قاعدي يبلغ 8.753452413، مما يعكس مدى فعاليته وموثوقيته كعقار لمنع الحمل.
يجب الانتباه إلى أنه قد يختلف تأثير العقار من شخص لآخر، وقد يلاحظ بعض الأشخاص آثار جانبية مختلفة. لذلك، من الضروري استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي عقار، ومراقبة الاستجابة والتحمل الشخصي له خلال الاستخدام المتكرر.