“نظام الإله الخارق: فقط بعد أن أرتقي بعشرة مستويات أخرى، سأكون قادرًا على فتح الجين مرة أخرى، وبعدها سأكون قادرًا على تدمير هذا الكوكب!” هذه هي العبارة التي تدور حولها قصة “نظام الإله الخارق”، حيث يُرسل القارئ في رحلة عبر الزمن إلى المستقبل، ليتجسد في جسد يُعرف باسم “القمامة” في الأكاديمية. في هذا العالم المستقبلي الذي تتشارك فيه الزومبي والوحوش العملاقة، يحصل لين زيو عن طريق الصدفة على نظام تطوير، يتجاوز حدود الجسم البشري ويبتلع السماء المرصعة بالنجوم!
المانغا تجسد فيها المغامرات والإثارة، حيث يواجه البطل تحديات متنوعة ومختلفة في عالم مليء بالخطر والتشويق. يتقدم القصة بشكل درامي، حيث يواجه البطل تحولات مفاجئة في مسار حياته، ويجب عليه التغلب على الصعاب والعقبات لتحقيق أهدافه.
بالإضافة إلى العناصر الدرامية، تتخلل المانغا لمسات من الفانتازيا والعلم الشيق، ما يضيف عمقًا وتعقيدًا إلى القصة. كما تتضمن بعض اللحظات الإيتشي التي تثير الحواس وتزيد من جاذبية القصة.
“نظام الإله الخارق” يتميز أيضًا برسوماته الجذابة والملونة بالكامل، مما يجعل تجربة القراءة أكثر إشراقًا ومتعة، ويسهم في خلق جو من الإثارة والتشويق للقصة.
بوجود عناصر من الحركة والإثارة، والدراما، والفانتازيا، والعلم الشيق، تعتبر “نظام الإله الخارق” واحدة من المانغا المميزة التي تجمع بين عدة أنواع مختلفة، مما يجعلها مثيرة وممتعة للقراء من مختلف الفئات والأذواق.