الدواء المذكور هو “ميدروكسي بروجستيرون”، وهو يستخدم كوسيلة لمنع الحمل، وهو عبارة عن هرمون البروجستيرون الاصطناعي الذي يعمل عن طريق تقليل تحرر بعض الهرمونات الجنسية التي تساعد في تحضير البيضة للحمل.
تقدم مراجعة المريضة البالغة من العمر 17 عامًا نظرة شخصية على تجربتها مع الدواء، حيث أشارت إلى أنها كانت تتناوله لمدة نصف عام دون أن تحصل على دورة شهرية. بعد التوقف عن تناوله في يناير، لا تزال تعاني من غياب الدورة الشهرية حتى اليوم، وقد مضت 10 أشهر منذ ذلك الحين. هذا يشير إلى أن الدواء قد يؤثر على الدورة الشهرية لبعض النساء، وهو أمر يجب مراعاته قبل الاستخدام.
تقييم فعالية الدواء من قبل المريضة هو 2 من 10، مما يعكس تجربتها السلبية معه. يجب أخذ هذا التقييم بعين الاعتبار والنظر في تجارب المرضى الأخرى والدراسات السريرية المتعلقة بالدواء.
تمت الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الدوائية الدولية في 12 أكتوبر 2012، وقد وصف مرتين فقط، وهذا يعكس أنه قد لا يكون من الأدوية الأولى التي يتم وصفها للمرضى بغرض منع الحمل.
يتميز الدواء بقيمة قاعدية مقدارها 7.579306469، وهذا يعكس مدى تأثيره المحتمل على الجسم والتحكم في الهرمونات الأنثوية.
بشكل عام، يجب على المريضات اللواتي يفكرن في استخدام “ميدروكسي بروجستيرون” كوسيلة لمنع الحمل مراجعة الطبيب المختص للحصول على تقييم شخصي والنظر في الفوائد والمخاطر المحتملة للاستخدام.