في فيلم “ذا برنسيس دياريز 2: الارتباط الملكي”، نُعيد اللقاء بالأميرة ميا ترمبلي، التي يجسدها النجمة آن هاثاواي، وهي الآن تستعد لتولي العرش في مملكة جينوفيا. يبدأ الفيلم بعد وفاة والدة ميا، الأميرة كلاريس، وتجد ميا نفسها في مركز الاهتمام مجدداً.
تكتشف ميا أنها يجب أن تتزوج في غضون ثلاثين يومًا لتظل في العرش، وهذا يضعها في مواجهة مع العديد من التحديات والقرارات الصعبة. يتم تقديم لها ثلاثة خيارات للزواج، مما يجعلها تنخرط في رحلة داخلية للبحث عن الحب الحقيقي وتحديد مصيرها الشخصي والمملكي.
تتداخل الأحداث بطريقة مثيرة ومضحكة، حيث تتعلم ميا الكثير عن نفسها وعن المسؤوليات التي تأتي مع الحكم. يظهر الفيلم أيضًا بعض العلاقات الجديدة والتحولات في حياتها الشخصية، بما في ذلك العلاقة المحتملة مع نيكولاس ديفيري، الذي يلعب دوره كريس پاين.
تتناول القصة مواضيع مثل الحب، والتضحية، وتحديد الهوية الشخصية، والمسؤولية الملكية. بفضل اللحظات الفكاهية والدرامية، يقدم الفيلم مزيجًا مثيرًا وممتعًا يجذب الجمهور من مختلف الأعمار.