في فيلم “T-Rex: Back to the Cretaceous”، نُقل المشاهد إلى رحلة مثيرة عبر الزمن إلى العصر الطباشيري، حيث يعيش الديناصورات وتعمل التكنولوجيا المتطورة على استحضار هذا العالم الضائع بطريقة واقعية ومثيرة. تركز القصة حول الشابة الباحثة أليكساندرا بيري، التي تعمل في متحف التاريخ الطبيعي، وتدرس الديناصورات.
تأخذنا الأحداث في رحلة علمية ومغامرة فريدة عندما تكتشف أليكساندرا بوابة زمنية غامضة تتيح لها الفرصة للعيش تجربة فريدة من نوعها. تقرر الانغماس في هذا العالم القديم وتجد نفسها وسط مجتمع الديناصورات، حيث يتعيش تيرانوصور ريكس الشهير.
تتطور الأحداث بشكل مثير حيث تواجه أليكساندرا تحديات البقاء وتكوين صداقات غير متوقعة مع المخلوقات القديمة. في هذه الرحلة، تنكشف العديد من الأسرار حول حياة الديناصورات وتفاعلاتها، وتشهد أليكساندرا تحولات شخصية هائلة.
مع تأثيرات بصرية مذهلة وتقنيات حديثة، يأخذ الفيلم الجمهور في رحلة فريدة من نوعها إلى زمن بعيد، حيث تتداخل المغامرة والتعلم بطريقة مشوقة. يتميز الفيلم بمزيج متناغم من الخيال والعلم، مما يجعله تجربة رائعة لجميع الأعمار، حيث يتم تقديم الديناصورات بشكل واقعي ومثير، وتحكي القصة قصة ملهمة عن البحث، التكنولوجيا، وتأملات حول تأثير البشر على البيئة وتاريخ الأرض.