“Sorority House Massacre” هو فيلم رعب تم إصداره في عام 1986، ويندرج ضمن فئة أفلام الرعب الكلاسيكية التي تعتمد على تقنيات التشويق والإثارة. الفيلم يتبع قصة شابة تُدعى بيث، التي تبدأ في العيش في منزل سكني يستخدم سابقًا كمنزل للطلاب، والذي تم تحويله الآن إلى بيت نسائي للطالبات.
تبدأ الأحداث في التصاعد عندما تبدأ بيث في الشعور بوجود قوى خارقة وغامضة في المنزل. تتسارع الأحداث عندما تبدأ بيث في رؤية رؤى مروعة وغامضة ترتبط بماضي المنزل. تتصاعد حدة الرعب عندما تدرك بيث أنها تشعر بتواجد كيان شرير يهدد حياتها وسلامة زميلاتها في المنزل.
بينما تتكشف الأسرار المظلمة للمنزل، تتوالى سلسلة من الجرائم الغامضة والمرعبة، مما يضع الشخصيات في مواقف مروعة ويبني توترًا متزايدًا. يتحول المنزل إلى مكان للرعب المميت، وتجد بيث نفسها في سباق مع الزمن لاكتشاف الحقيقة والبقاء على قيد الحياة.
مع توجيه الفيلم للمشاهد نحو تجربة رعب مكثفة، يقوم “Sorority House Massacre” بدمج عناصر الرعب النفسي والجنون، مما يخلق جوًا مرعبًا ومثيرًا يستمر في تشويق المشاهدين حتى اللحظة الأخيرة.