“Look Who’s Talking Now” هو فيلم كوميدي أمريكي صدر في عام 1993، وهو الجزء الثالث من سلسلة “Look Who’s Talking”. الفيلم من إخراج توم روبنز وتأليف ديفيد كرانز وليسلاي نيلسون.
تدور أحداث الفيلم حول عائلة يوكيل المكونة من الزوجين جيمس (جون ترافولتا) ومولي (كيرستي ألي)، وأطفالهما الصغار جولي ومايكل. تظهر في هذا الجزء الجديد الكلاب العائلية، وتأخذ الكلاب دور السرد، حيث يتم تقديم أصواتهم بوصفهم شخصيات رئيسية.
تتوالى الأحداث في إطار كوميدي، حيث تشهد الحياة العائلية تحولات مضحكة ومثيرة بسبب تواجد الكلاب اللطيفة التي تضيف الكثير من الفكاهة والتشويق. يتم تسليط الضوء على التفاعلات بين أفراد العائلة والكلاب، وكيف يؤثر ذلك على حياتهم اليومية.
بمرور الوقت، يتطور الترابط بين الأفراد والكلاب، ويظهر كيف يمكن للحب والفهم تجاوز العقبات وتعزيز التواصل داخل الأسرة. يتميز الفيلم بلمسة فكاهية وعائلية، مع تقديم رسالة تشجيع على التفاهم والتواصل في سياق الحياة اليومية.