في فيلم “Independence Day: Resurgence”، يُعيد الفيلم الزمن إلى عشرين عامًا بعد أحداث الجزء الأول من السلسلة، حيث نجحت البشرية في صد الهجوم الفضائي الغزير الذي شنته كائنات فضائية على الأرض. تعيش البشرية الآن في عصرٍ جديد من التكنولوجيا المتقدمة، وتعاونت الأمم لبناء نظام دفاع فضائي يحمي الكوكب من أي هجمات مستقبلية.
تنطلق القصة بعدما يعود العدو الفضائي من جديد بقوة أكبر وأكثر تطورًا، وهذه المرة يستخدمون الأرض كهدف رئيسي لاستخراج مواردها. تنشب معارك هائلة في سماء العالم، حيث تتحد مختلف القوات العسكرية لمواجهة هذا التهديد الجديد.
تكون القصة مركزة حول شخصيات متعددة، بما في ذلك الكابتن ستيفن هيلر (ليام هيمسوورث)، والرئيس السابق توم ويتمور (بيل بولمان)، والعقيد ديفيد ليفينسون (جيف جولدبلوم)، وآخرين. يتحتم على هؤلاء الأبطال القتال من أجل بقاء الإنسانية وصد الهجوم الفضائي الذي يهدد بتدمير الحضارة البشرية بأكملها.
يتناول الفيلم مواضيع متنوعة، منها التضحية البطولية والتكاتف الإنساني في مواجهة التهديدات الكونية، مع استمرار تقديم تأثيرات بصرية مذهلة ومشاهد حماسية، مما يجعل “Independence Day: Resurgence” تكملة مثيرة للجزء الأصلي وتقديمًا جديدًا لعشاق أفلام الخيال العلمي.