في العام 1944، خاضت معركة كيروفوغراد دوراً حاسماً في إحدى الفصول الحاسمة للحرب العالمية الثانية. كانت هذه المعركة ذات أهمية استراتيجية كبيرة، حيث جرت في إطار الصراع الدائر على الأراضي الأوكرانية. توجد مدينة كيروفوغراد في أوكرانيا، وكانت مسرحاً لصراع ضارٍ ومعارك طاحنة بين القوات المشاركة.
بلغت خطوط العرض والطول للمدينة 48.507933 و 32.262317 على التوالي، حيث تقع في قلب الأحداث الدامية. وفي الصفحة 534 من السجلات التاريخية، يتم توثيق تفاصيل دقيقة حول أحداث المعركة والتطورات التكتيكية على الأرض.
شهدت المعركة مشاركة قوات متعددة، حيث التقت القوات الروسية، والدنيبر، والألمانية في مواجهة حامية. كما شاركت القوات الروسية منطقة كورسون في هذا الصراع الدموي. كانت الحرب العالمية الثانية هي الإطار الزمني الذي شهد هذه المعركة، وكانت الاتحاد السوفيتي نجح في تحقيق النصر، بينما كانت ألمانيا الهزيمة في هذا الصراع الحاسم.
المعلومات الواردة تشير إلى أن الاتحاد السوفيتي كان الفائز في هذه المعركة، بينما خسرت ألمانيا. وبناءً على مقياس ليهمان-جوكوف الذي بلغ 5.0، يظهر أن هذه المعركة كان لها أثر كبير على مجريات الحرب.
كما أشير إلى أن المعركة جرت في المسرح البري، مما يعزز فهمنا لطبيعة الاشتباكات والتحركات العسكرية التي حدثت في هذا السياق. على الرغم من ذلك، يظل هناك بعض النقاط الغامضة، حيث يتم الإشارة إلى مشاركين غير محددين بشكل واضح، وكذلك بعض التفاصيل الفرعية التي يمكن أن تكون موضوعاً لمزيد من التحليل والبحث.
تاريخياً، تعد معركة كيروفوغراد علامة فارقة في مسار الحرب العالمية الثانية، حيث كانت لها تأثير كبير على التوازن العسكري والسياسي في المنطقة. إن دراستها بعناية تفصيلية يمكن أن تفتح نوافذ لفهم أعماق هذه الحقبة الزمنية المحورية وتأثيراتها البعيدة.