في العام 1079، وفي إطار الصراعات التي شهدتها المنطقة في تلك الفترة، اندلعت معركة كالافريتا في اليونان، والتي تعد جزءًا من الحروب البيزنطية للخلافة. كانت هذه المعركة جزءًا من الصراع المعروف باسم “الحرب البيزنطية للوراثة”، والتي نشأت بسبب الصراعات حول الخلافة والحق في الحكم.
على هضبة تقع في إحدى المناطق الاستراتيجية في اليونان، اجتمعت قوات مشاركين رئيسيين في المعركة، حيث كانت قرية كالافريتا هي الموقع الرئيسي للصراع. بمشاركة قوات من كالافريتا واليونان، دخلت المعركة بتاريخ محدد في العام 1079، وهي تحمل في جعبتها العديد من التفاصيل والأحداث التي شكلت جوهر هذا الصراع التاريخي.
كما تم تسجيل المواقع الجغرافية للمعركة، حيث كانت إحداثها تقع على خط العرض 38.033281 وخط الطول 22.1103462، مما يظهر أهمية الموقع الاستراتيجي لها وتأثير ذلك على ديناميات المعركة.
كما تظهر المعلومات المتاحة أن المعركة كتبت تاريخها على صفحة 185 من السجلات التاريخية، وكانت جزءًا لا يتجزأ من سلسلة من المواجهات التي شهدتها المنطقة في ذلك الوقت.
بالنسبة للمشاركين في المعركة، فقد تم توثيق مشاركة قوات من كالافريتا واليونان كأطراف رئيسية. ومن خلال هذا التحالف، تكونت قوات قوية تحمل رايات الولاء والانتماء.
وفيما يتعلق بالفائز والخاسر في هذا الصراع، فإن الفوز ذهب إلى نيقفوروس الثالث، الذي نجح في الحفاظ على سيطرته وقيادته للمنطقة. بينما كان نيقفوروس برينس، الخصم الرئيسي، هو الخاسر في هذه المعركة.
تتسم المعلومات بالغموض حيال بعض التفاصيل مثل المشاركين الفرديين ومقياس ليهمان-جوكوف، ولكن يظهر أن هذه المعركة كان لها تأثير هام على الوضع السياسي والاقتصادي في المنطقة في تلك الحقبة الزمنية.
من المهم أن نلاحظ أن هذه المعركة لم تشهد مجازر، ولكنها كانت جزءًا من صراعات أكبر قائمة على المصالح والسيطرة. وعلى الرغم من أن المعلومات قد تحمل بعض الفجوات، يظل هذا الصراع ومعركته جزءًا لا يتجزأ من تاريخ المنطقة وتأثيرها على التطورات اللاحقة.