في عام 1918، خاضت فرنسا معركة هامة على ضفاف نهر سامبر في إطار الحرب العالمية الأولى، والتي تعد واحدة من أهم المعارك في تاريخها العسكري. تمت المعركة في منطقة تقع عند خط العرض 50.2900273 وخط الطول 4.2564994، وتمتد ذكراها وتحليلها في الصفحة رقم 893 من الكتاب “Military Atlas of the First World War” للمؤلف آرثر بانكس.
تعتبر معركة سامبر من أهم المعارك التي دارت على الأراضي الفرنسية خلال الحرب العالمية الأولى، وقد شهدت مشاركة عدة أطراف، بما في ذلك القوات الألمانية والأمريكية وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا وبلجيكا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا. تحالفت في هذه المعركة قوات الفائزين، والتي تضمنت المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وبلجيكا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا، بينما كانت ألمانيا هي الخاسرة في هذا الصراع.
تمت المعركة على مسرح الأرض، حيث تجاوزت قوة الصراع درجة 6.0 على مقياس ليمان زوكوف، الذي يقيس شدة الصراعات العسكرية. ورغم كثرة المعلومات المتوفرة عن هذه المعركة، إلا أنه لم يتم الإشارة إلى أي مذبحة جرت خلالها، مما يشير إلى أنه لم يتم ارتكاب أعمال قتل جماعية خلال تلك الفترة.
تعتبر المعارك الجارية على ضفاف نهر سامبر في عام 1918 من أبرز الأحداث التي أثرت على مسار الحرب العالمية الأولى، وقد بذلت العديد من الجهود والتحالفات لتحقيق النصر في هذا الصراع الضاري.