في العام 1701، خاضت الإمبراطورية المغولية والماراثا حربًا شرسة في منطقة خيلنا، حيث جرت معركة خيلنا التاريخية. كانت هذه الفترة جزءًا من سلسلة من الحروب المعروفة باسم حروب المغرب والماراثا. تمت المعركة في سياق أوسع للنزاعات بين هاتين القوتين العظميين في المنطقة.
على الرغم من أن التفاصيل حول المشاركين في هذه المعركة قد تكون مفقودة أو غير محددة بوضوح في السجلات التاريخية المتاحة، يبدو أن الإمبراطورية المغولية كانت الفائزة في هذا الصراع، بينما خسرت الماراثا. كانت هذه الفوز يعزى إلى عوامل متعددة، بما في ذلك التكتيكات العسكرية، وقوة الجيوش، وربما عوامل اقتصادية وسياسية.
المعارك في تلك الحقبة كانت ذات أهمية كبيرة في تحديد المسارات السياسية والاقتصادية للمنطقة. كما أن هذه الحروب كانت ذروة صراعات طويلة بين المغرب والماراثا، حيث كانت القوتين تتنافسان على الهيمنة والسيطرة.
تأتي هذه المعلومات من مصادر تاريخية معروفة، ولكن يجب أخذها بحذر نظرًا للتحديات التي قد تواجه دراسة الأحداث التاريخية البعيدة في الزمن. تظهر هذه الفترة كنقطة تحول هامة في الديناميات السياسية والثقافية في المنطقة، ورغم أنه قد يكون هناك بعض الثغرات في المعلومات، فإن فهم الحرب في خيلنا عام 1701 يعتبر أساسيًا لفهم تطورات المغرب والماراثا في تلك الحقبة الزمنية الهامة.