من المعلومات التي يمكن الاستنتاج منها أنه في العام 1002، وقعت معركة تارق في إيران، بالتحديد في إقليم سيستان، وتحديدًا عند التقاء خط العرض 33.4754285 وخط الطول 50.9520022. هذه المعركة تمت ضمن سلسلة من الصراعات المعروفة باسم “حروب الدولة المسلمة الشرقية”، التي كانت تشهد صراعات مستمرة بين الأنظمة الحاكمة في المنطقة في ذلك الوقت.
المشاركون في هذه المعركة كانوا متعددين، حيث شملوا الجيوش الشرقية المسلمة وقوات من سيستان وتارق والمملكة المتحدة. كانت المعركة جزءًا من الحرب الواسعة التي كانت تجري في المنطقة في ذلك الوقت، والتي شهدت صراعات مستمرة بين القوى المحلية والإمبراطوريات المجاورة.
وفي نهاية المطاف، فازت قوات غزنة في هذه المعركة، محققة النصر على فارس (الفرس)، وهو ما يعكس التغييرات السياسية والعسكرية التي كانت تحدث في المنطقة في ذلك الوقت. تُظهر هذه النتيجة القوة العسكرية والتكتيكية لقوات غزنة، والتي كانت تلعب دورًا مهمًا في تحديد مسار التاريخ في المنطقة.
لا يمكن تحديد تفاصيل أكثر حول المعركة مثل مقياس ليمان زوكوف أو الانتصار البديل المحتمل أو معلومات أخرى بسبب القلة في المصادر المتاحة حول هذه الحادثة التاريخية، ولكن يمكن الاستناد إلى البيانات المتوفرة لفهم السياق العام والتأثيرات العميقة لمثل هذه المعارك على التاريخ والسياسة والثقافة في المنطقة.