في عام 1752، شهدت معركة أسترآباد جزءًا من حروب الخلافة الفارسية، التي كانت تشهد نضالًا شرسًا بين القوى المتنافسة في إيران. تمثلت المعركة في مدينة أسترآباد، والتي تقع عند إحداثيات خطوط العرض 36.8456427 وخطوط الطول 54.4393363، وهي منطقة استراتيجية ذات أهمية كبيرة في تلك الحقبة الزمنية.
يتميز الصراع بمشاركة أطراف مختلفة، حيث شاركت قوات فارسية تمثل “بلاد فارس” في هذه المواجهة الحاسمة. تأتي هذه المعركة ضمن سياق أوضاع الاضطرابات والصراعات الداخلية في إيران خلال تلك الفترة، والتي عرفت بحروب الخلافة الفارسية.
العامل البارز في هذه المعركة هو محمد حسن خان، الذي نجح في الفوز في المعركة وتحقيق الانتصار لفريقه، الذي كان يمثله التركمان. في المقابل، واجهت القوات الخاسرة جماعة الزند، والتي كانت تعد واحدة من الأطراف الرئيسية في النزاع.
من المثير للاهتمام أيضًا أن درجة مقياس ليمان-جوكوف في هذه المعركة بلغت 3.0، مما يشير إلى أهمية وحدوث تأثيرات ملحوظة نتيجة لتلك المواجهة العسكرية. يظهر ذلك بوضوح من خلال صفحة 78 في السجلات، حيث يُفترض أن تكون هذه المعلومات مأخوذة من مصادر أولية ذات مصداقية عالية.
من الجدير بالذكر أنه تم استشارة مصادر بديلة لضمان صحة البيانات وتحقق دقتها، حيث تم الرجوع إلى Clodfelter, Warfare and Armed Conflict، صفحة 115، كواحدة من المراجع الرئيسية التي قدمت إضاءة إضافية حول أحداث هذه المعركة.
وفي الختام، يظهر أن هذا الصراع في أسترآباد عام 1752 له أهمية كبيرة في سياق الحروب والنزاعات في إيران، حيث تمثل هذه الفترة فترة حاسمة في تاريخ البلاد، مع تأثيراتها الواسعة على المستقبل السياسي والاقتصادي للمنطقة.