كتاب “الطقس” من تأليف جون فاراند، يعتبر مصدراً ثرياً لفهم الظواهر الجوية المتنوعة التي تشمل المطر والثلج والبرق والأعاصير والفيضانات والأعاصير، بالإضافة إلى الغيوم وتأثيراتها المختلفة. يتناول الكتاب أيضاً علم التنبؤ بالطقس والأساليب المستخدمة في هذا المجال، مما يساعد القراء على فهم كيفية تنبؤ وفهم الظروف الجوية المختلفة.
صدر هذا الكتاب في يوليو من عام 1990 عن دار النشر ستيوارت تابوري آند تشانج، ويتميز بتوثيق فوتوغرافي مميز يظهر تأثيرات الطقس المتنوعة على البيئة والمناطق المختلفة. يندرج الكتاب تحت فئة العلوم العامة، حيث يقدم للقراء فهماً شاملاً ومبسطاً للظواهر الطبيعية التي تؤثر على حياتنا اليومية.
من خلال جمعه للمعلومات والصور، يوفر هذا الكتاب رؤية شاملة وممتعة لعالم الطقس، مما يسهل على القراء فهم تأثيراته وتغيراته على البيئة والحياة اليومية للناس.