في قلب مدينة فيلادلفيا، الواقعة في الولايات المتحدة الأمريكية، يتألق مطار فيلادلفيا الدولي كواحد من المرافق الجوية الرائدة في العالم. يحمل هذا المطار الرمز الدولي IATA PHL والرمز ICAO KPHL، مما يعكس مكانته البارزة على الساحة العالمية للنقل الجوي. يتميز مطار فيلادلفيا بتواجده الاستراتيجي، حيث تظهر إحداثياته الجغرافية على خريطة العالم بخط عرض 39.87189865 وخط طول -75.2410965.
يعتبر ارتفاع هذا المطار، الذي يبلغ 36 قدمًا فوق سطح البحر، عنصرًا مميزًا يسهم في تسهيل عمليات الإقلاع والهبوط. يندرج مطار فيلادلفيا تحت فئة المطارات الدولية، ويُصنف كنقطة حيوية على خريطة النقل الجوي.
يعمل مطار فيلادلفيا وفقًا للتوقيت العالمي، مع تفوقه بفارق 5 ساعات عن التوقيت العالمي الرسمي، الأمر الذي يظهر التنظيم والدقة في جدول زمني دقيق. ويلاحظ أن المطار يتبع التوقيت الصيفي، الذي يظهر عليه اختصار DST بالتوقيت الشتوي، ويتمثل الفارق الزمني في الساعة الإضافية.
تتمثل قيمة هذا المطار في تقديم خدمات نقل جوي تشمل الرحلات الوطنية والدولية، مما يجعله مركزًا حيويًا للتواصل بين مختلف المدن والوجهات على مستوى العالم. يتميز المطار ببنيته التحتية المتقدمة والمرافق الحديثة، مما يجعل تجربة المسافرين فيه لا تُنسى.
يندرج هذا الصرح الجوي الرائع تحت تصنيف “مطار”، حيث يتسم بتنوع الخدمات التي يقدمها ويستوعب مختلف أنواع الطائرات. ويتأتى اسم المطار بفخر باسم مدينة فيلادلفيا، التي تُعتبر واحدة من المراكز الاقتصادية والثقافية الرائدة في الولايات المتحدة.
تشير المعلومات المقدمة إلى أن هذا المطار يتبنى معايير الجودة والأمان العالية، حيث يُعد مصدر المعلومات المذكور “OurAirports” مرجعًا موثوقًا للتعرف على الخصائص الفريدة لهذا المطار الاستثنائي.
في الختام، يظهر مطار فيلادلفيا الدولي كواحد من الأمثلة البارزة على التقدم التكنولوجي في مجال الطيران، مما يجعله وجهة مثالية للمسافرين الذين يسعون إلى تجربة سفر مميزة وفعّالة.