مطار أردمور في نيوزيلندا هو واحد من الأماكن الرائعة التي تشكل جزءًا أساسيًا من نظام النقل الجوي في هذا البلد الساحر. يتمتع هذا المطار، الذي يحمل رقم الهوية 2008، بموقع استراتيجي في مدينة أردمور، وهي مدينة تاريخية تضفي طابعًا فريدًا على المكان.
تتميز معلومات المطار بتنوعها وشمولها، حيث يُعرف المطار باسم “Ardmore Airport”، وهو يحمل رمز المطار IATA بالحروف AMZ، ورمز ICAO بالحروف NZAR. تلك الرموز الفريدة تسهم في تحديد هذا المطار بسهولة ودقة في الخطوط الجوية والأنظمة الجوية الدولية.
يقع المطار في منطقة جغرافية خلابة، حيث تظهر إحداثياته الجغرافية على الخريطة بخط عرض -37.02970123 وخط طول 174.9730072، مما يجعله نقطة تحول جوي مهمة في هذا السياق. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع المطار بارتفاع يبلغ 111 مترًا عن سطح البحر، مما يمنح الركاب والطواقم تجربة فريدة ومثيرة عند الهبوط والإقلاع.
تاريخيًا، يعكس هذا المطار الغني بالتاريخ جوانب متعددة، حيث يعتبر مكانًا مهمًا للطيران في نيوزيلندا. يُضاف إلى ذلك، يتميز المطار بوجود مصدر موثوق يسمى “OurAirports”، وهو ما يعكس التفاصيل والمعلومات الدقيقة حول هذا الصرح الجوي.
من الناحية الزمنية، يتبع المطار توقيت المنطقة الزمنية +12، ويُلاحظ أنه لا يتبع التوقيت الصيفي، حيث يتمتع بتوقيت ثابت (DST = Z). كما يتم تحديد توقيت المطار بالتوقيت القياسي للمنطقة الزمنية “Pacific/Auckland”.
يُصنف المطار كنوع “airport”، وهو يوفر البنية التحتية والخدمات اللازمة لضمان راحة وسلامة الركاب والطواقم على حد سواء. يعكس هذا التصنيف الفريد تفاني السلطات المحلية في توفير مرافق عالية الجودة للطيران المدني.
في الختام، يُسلط الضوء على أن هذه المعلومات الشاملة حول مطار أردمور تعكس أهمية هذا المكان في توفير خدمات الطيران والسفر، مما يسهم في ربط نيوزيلندا بشكل أفضل مع العالم وتعزيز الحركة الجوية والاقتصاد المحلي.