المادة الكيميائية المذكورة هي “C12H19ClNO3P”، والتي تعرف أيضًا بالاسم الكيميائي “Clc1c(OP(=O)(OC)NC)ccc(c1)C(C)(C)C”. يمكن الرجوع إلى هذه المادة باسم “مركب كلوريد الفوسفونيلوثيل بيفيناكسيم” وهي تمثل مركبًا كيميائيًا ذا أهمية بيولوجية.
يتميز هذا المركب بخصائصه الكيميائية والفيزيائية المميزة، ومن بين الخصائص الهامة يمكن ذكر “Mannhold LogP” الذي يبلغ قيمته 2.12، وهو يشير إلى قوة التوازن بين قابلية الذوبان في الماء والدهون. كما يمكن التنويه إلى “Hydrogen Bond Acceptors” الذي يبلغ 3 و “Hydrogen Bond Donors” الذي يبلغ 1، وهما مؤشران يعكسان القدرة على التفاعل مع الروابط الهيدروجينية.
على صعيد آخر، يعكس “Topological Polar Surface Area” الذي يبلغ 57.37، قدرة الجزيء على التفاعل مع المحيط الحيوي. ومن المهم أيضًا الإشارة إلى “Rotatable Bonds Count” الذي يبلغ 11، وهو مؤشر على المرونة البنائية للجزيء.
من الناحية الكيميائية، يتألف المركب من 18 ذرة ثقيلة، وصيغته الجزيئية C12H19ClNO3P. يبلغ وزنه الجزيئي حوالي 291.7113223 غم/مول.
تتضمن خصائص الربط الكيميائي أيضًا “Aromatic Atoms Count” و “Aromatic Bonds Count”، حيث يتألف الجزيء من 6 ذرات هيدروجين وكذلك 6 روابط عطرية. يمكن استنتاج أن وجود الروابط العطرية يلعب دورًا في الطبيعة الكيميائية للمركب.
هذه المعلومات تشكل نقطة انطلاق لفهم الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذا المركب الكيميائي، وتوفر أساسًا للدراسات المستقبلية حول استخداماته وتطبيقاته المحتملة في مجالات مثل الصيدلة والصناعة الكيميائية.